يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 14 أكتوبر 2018

مقدمة فيلم مسيحي | من العرش يتدفق ماء الحياة | الترحيب بعودة الرب ونيل طريق الحياة الأبدية


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
مقدمة فيلم مسيحي | من العرش يتدفق ماء الحياة | الترحيب بعودة الرب ونيل طريق الحياة الأبدية
كانت تاو واي واعظة في كنيسة منزلية. حينما صارت كنيستها مهجورة أكثر فأكثر يومًا بعد يوم، أصبح جميع أتباعها غير نشطين وضعيفي الإيمان، وصارت روحها مظلمة. لم تعد قادرة على الشعور بوجود الرب، وشعرت تاو واي بالارتباك والحيرة. كيف خسر العالم الديني عمل الروح القدس؟ هل يمكن أن يكون الرب قد عاد بالفعل، وظهر للعمل في مكان آخر؟ ... بينما كانت تاو واي تبحث عن إجابات سريعة لهذه الأسئلة، كانت تتوق أكثر وأكثر للحصول على زاد من الماء الحيّ للحياة من الله. بحثت مع إخوتها وأخواتها معًا عن عمل الله وظهوره، وفي النهاية وصلوا إلى كنيسة الله القدير حيث بدأوا في التواصل والنقاش مع الواعظين في كنيسة الله القدير. هل سيتمكنون من العثور على مصدر الماء الحي للحياة في كنيسة الله القدير؟ هل سيتمكنون من الحصول على ماء الحياة من النهر المتدفّق من العرش؟

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق