يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

السبت، 13 أكتوبر 2018

ترنيمة من كلام الله - أعمال الله تملأ امتداد الكون الفسيح


الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
ترنيمة من كلام الله - أعمال الله تملأ امتداد الكون الفسيح 
I
إن الله يرى كل الأشياء من العلا
ويسود على جميع الأشياء من العلا.
في الوقت ذاته قد أرسل الله خلاصه إلى الأرض.
إن الله يراقب من مكانهِ السري طول الوقت،
كل حركة يفعلها الإنسان أو ما يقول.
إن الله يعرف الإنسان مثل راحة يده.
المكان السري مسكنه والسماء موضع راحته.
لا تستطيع قوى الشيطان الوصول إلى الله؛
لأنه يفيض بالجلالة والبر والدينونة.

II
لقد داس الله على كل الأشياء بقدميه،
ويمد نظره ليشمل الكون كله.
وقد سار الله... سار الله بين البشر،
وقد ذاق الحلو وقد ذاق المر، كل أنواع المذاق في عالم البشر،
لكن البشر لم يدركوا االله حقاً
ولم يلاحظوه أيضاً عندما كان يجول بينهم؛
لأن الله صمت ولم يعمل أشياء خارقة للطبيعة،
لذلك، فلم يره أحد... يره أحد بالفعلِ.
الأشياء لم تعد الآن كما كانت في الماضي؛
إن الله سيعمل ما لم يره العالم على مر العصور،
وسوف يقول كلمات لم يسمعها البشر على مر العصور؛
لأنه يطلب أن يأتوا إليه البشر ليعرفوه في الجسد. 

من "الكلمة يظهر في الجسد"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق