يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

‏إظهار الرسائل ذات التسميات حياة الكنيسة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حياة الكنيسة. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 12 ديسمبر 2019

مقالات مسيحية | وجدت الطريق إلى معرفة الله



مقالات مسيحي | وجدت الطريق إلى معرفة الله


بقلم زياو-كاو – مدينة تشانجزهي – إقليم شانجزي

قرأت ذات يومٍ المقطع التالي من كلمة الله:"كيفية تَعرّف بطرس على يسوع":"وبينما هو يتبع يسوع، أضحى بطرسُ مُلاحظًا في قلبه كل ما يخصّ حياة يسوع: أفعاله وكلماته وحركاته وتعبيراته. ...وبمرور الوقت الذي كان يتعامل فيه مباشرةً مع يسوع، أدرك بطرس أيضًا أن شخصية يسوع كانت مختلفة عن شخصية الإنسان العادي. كان دائمًا يتصرف على نحو ثابت، ولم يكن أبدًا متعجلًا، ولم يكن يهوّل موضوعًا أو يسفّهه؛ وقد عاش حياته بطريقة عادية، ولكنها كانت تدعو للإعجاب في ذات الوقت. وفي محادثاته، كان يسوعُ كيّسًا ولطيفًا ولبقًا، وصريحًا وبشوشًا، ولكنه كان أيضًا وقورًا ولم يفقد أبدًا هيبته أثناء قيامه بعمله. رأى بطرس أن يسوع كان أحيانًا صموتًا، ولكنه في أحيانٍ أخرى كان يتكلّم على نحو متواصل. رآهُ أحيانًا سعيدًا للغاية يتحرّك بكل رشاقة وحيوية مثل حمامة، وفي أحيانٍ أخرى رآه في غاية الحزن حتى أنه لم يكن يتكلم مطلقًا، وكأنه أمٌ ثكلى. رآه أحيانًا يملأه الغضب، وكأنّه جنديٌ شجاعٌ يهجم على الأعداء ليقتلهم، وأحيانًا كأنّه أسدٌ يزمجر. كان أحيانًا يضحك، وفي أحيانٍ أخرى كان يصلي ويبكي. أيًا كان ما يعمله يسوع، فإن بطرس أصبح يكنّ له حبًا واحترامًا لا حدود لهما.

السبت، 10 نوفمبر 2018

عرض مسرحي ثنائي (ديودراما) مسيحي "قَسّنا قال …" - من ينبغي علينا الإصغاء إليه في إيماننا بالله؟


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
عرض مسرحي ثنائي (ديودراما) مسيحي "قَسّنا قال …" - من ينبغي علينا الإصغاء إليه في إيماننا بالله؟

يو شونفو مؤمنة في العالم المتدين تتطلع إلى القساوسة والشيوخ وتعبدهم. وهي تظن أنّ "كلّ القساوسة والشيوخ مُعيّنون من الله، وأن طاعة القساوسة والشيوخ هي طاعة الله،" لذا فهي تسمع لقَسّها في كلّ ما تفعله، حتى في مسألة الترحيب بعودة الرب.