يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأربعاء، 3 أكتوبر 2018

ترنيمة من كلام الله - أصل معارضة الفريسيين ليسوع


الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
ترنيمة من كلام الله - أصل معارضة الفريسيين ليسوع
I
أتريدونَ أن تعرفوا لِمَ عارضَ الفريسيونَ يسوع؟
أتريدون أن تعرفوا ما هو جوهرهم؟
كانت لديهم أوهام عن المسيح المُنتَظَر.
لم يُؤمنوا إلا بمجيئِه، لم يبحثوا عن حقيقةِ الحياة،
وما زالوا ينتظرونهُ حتى اليوم،
ما زالوا لا يعرفونَ طريقَ الحقِّ أو الحياة.


II
كيف لجهلةٍ مثلِهِم أن ينالوا بركاتِ الله؟
كيف لهم أن يُبصروا المسيح المُنتَظَر؟
عارضوا المسيح إذ لم يعرفوا أنه تكلم بالحق.
لم يفهموا المسيحَ المُنتَظَر أو عَمَلَ الرُّوحِ القدس.
لم يروهُ أبدا ولم يكونوا مَعَه،
ولم يُقدّروه إلا بالاسم
عارضوا جوهره بكل وسيلة ممكنة.

III
بالعصيانِ والعنادِ والغرور قاوَمُوا هذا الاعتقاد؛
بالرغمِ من عُمقِ وَعظِهِ وعُلوِّ سُلطانِه.
لو كان اسمه المسيح المُنتظر لآمنوا به.
أليست وجهات النظر هذه مليئة بالهذيان وسخيفة؟

IV
الله يسألكم: ألن تكرروا أخطاءَ الفريسيينَ؟
إذا لم تفهموا يسوعَ المسيح،
هل يمكنكَ تمييزُ طريقِ الحقيقةِ والحياة؟
هل يمكنكَ اتباعُ عملِ الروحِ القدس؟
هل تضمنُ أن لا تعارضَ المسيح؟
إن أجبتَ بلا، فقد اقتربتَ من الموتِ وليس الحياة.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق