يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأربعاء، 1 يناير 2020

فيلم مسيحي | شعب الملكوت السماوي‎ | مقطع2: كيف تحلّ الخداع وتصبح شخصًا صادقًا يجلب الفرح لله


فيلم مسيحي | شعب الملكوت السماوي‎ | مقطع2: كيف تحلّ الخداع وتصبح شخصًا صادقًا يجلب الفرح لله

قال الرب يسوع: "اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ ٱلْأَوْلَادِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ" (متى 18: 3). تشينغ نوا مسيحية لا تكفّ عن السعي إلى أن تكون شخصًا صادقًا. بعد عدة سنوات من الخضوع لعمل الله، قلّت وتيرة كذبها بشكل كبير وهي تعمل للكنيسة منذ الصباح الباكر حتى الليل المتأخر، فتتعب وتبذل نفسها. إنّها تعتبر نفسها شخصًا صادقًا يحترم مشيئة الله. لكن عندما تعرّض زوجها لإصابة بالغة إثر حادث مؤسف، بدأت تنمو في قلبها حالات سوء فهم لله وتذمّر منه، وفقدت رغبتها في تأدية واجبها. عبر اختبار الله لتشينغ نوا وتعريضه لها، هي تقرأ كلام الله وتتأمّل في نفسها. ترى أنّه بالرغم من قلة وتيرة كذبها منذ أن أصبحت مؤمنةً، إلاّ أنّ الاحتيال والخداع لا يزالان في قلبها، وأنّ الغاية من بذل نفسها لله هي إجراء صفقة مع الله، سعيًا إلى البركات والمكافأة؛ لا تزال شخصيتها الشيطانية الأنانية والمخادعة مترسخةً فيها عميقًا، وهي ليست شخصًا صادقًا يجلب الفرح لله. ربحت لاحقًا فهمًا لطبيعتها المخادعة عبر السعي إلى الحق ووجدت الطريق لتصبح شخصًا صادقًا وشخصًا من ملكوت الله...

التوصيات التي تهم: ما هو الخلاص؟ كيف يمكننا أن نربح الخلاص من الله؟ هذا سؤال مهم لكل واحد منا، وهو شيء نتوق له جميعًا، وهو مرتبط بإذا كان بإمكاننا دخول ملكوت السموات.

منذ آلاف السنين، كان جميع المؤمنين بالرب يتوقون إلى الحياة الأبدية، لكن كيف يمكننا تحقيق هذه الرغبة؟ هنا يمكنك العثور على الطريق لاكتساب طريق الحياة الأبدية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق