يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

السبت، 28 ديسمبر 2019

كنيسة الله القدير | إيمان الإنسان الحقيقيِّ هو ما يأمله الله

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

كنيسة الله القدير | إيمان الإنسان الحقيقيِّ هو ما يأمله الله


I

يُلزِم الله الإنسان بمعاييرٍ صارمةٍ.

إنْ كان ولاؤك له بشروطٍ،

فلا يريد منك ما تزعُم أنّه إيمانُ.

الله يمقت مَن بالنّوايا يخادعون،

ومطالبهم مِنه يبتزّون.

فَوَلاء الإنسان هو ما يأمُله الله،

ألّا يُخلص لآخّرٍ سواه،

وليفعل كلّ شيءٍ مِن أجل الإيمان،

وليثبت كلمةً واحدةً وهي الإيمان... الإيمان.


II

الله يحتقر كلامكم المعسول

الذي تقولونه لإسعاده.

لأنّه دومًا بصدقٍ يعاملكم،

يأمل أن تُعاملوه بإيمانٍ حقيقيٍّ.

فَوَلاء الإنسان هو ما يأمُله الله،

ألّا يُخلص لآخّرٍ سواه،

وليفعل كلّ شيءٍ مِن أجل الإيمان،

وليثبت كلمةً واحدةً وهي الإيمان... الإيمان.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

التوصيات التي تهم: ما هو الخلاص؟ كيف يمكننا أن نربح الخلاص من الله؟ هذا سؤال مهم لكل واحد منا، وهو شيء نتوق له جميعًا، وهو مرتبط بإذا كان بإمكاننا دخول ملكوت السموات.

يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب. ولكن، هل سبق لنا أن فكّرنا فيما إذا كان هذا السعي سيكسبنا حقًّا رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، ماذا نفعل لكسب رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ شاهد هذا الفيلم الآن، وسيكشف لك السرّ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق