يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الاثنين، 20 أغسطس 2018

ترنيمة 2018 - محبة الله تجمعنا معًا


الفيديو مأخوذة من: كنيسة الله القدير
ترنيمة 2018 - محبة الله تجمعنا معًا
على الرغم من أن هناك بحارًا وجبالاً بلا حصر تفصل بيننا
فنحن شعب واحد، ولا حدود بيننا،
ببشرة لها لون مختلف، ونتكلم لغات مختلفة؛
لأن كلمات الله القدير تنادينا،
رُفعنا أمام عرش الله.



I
على الرغم من أن هناك بحارًا وجبالاً بلا حصر تفصل بيننا،
فنحن شعب واحد، ولا حدود بيننا،
ببشرة لها لون مختلف، ونتكلم لغات مختلفة.
لأن كلمات الله القدير تنادينا،
رُفعنا أمام عرش الله.
هناك شيخ، له شعر كله أبيض،
وشاب، مشع ومتألق.
يداً بيد، وكتفاً بكتف،
نمشي معًا عبر الرياح والأمطار،
يشجع بعضنا البعضَ الآخر في العسر.
بعقل واحد نقوم بواجبنا.
قلوبنا متصلة، نصير أصدقاء أَحِمّاء في الحياة.
محبة الله تجمعنا معًا.

II
كلمات الله هي ينبوع المياه الحية.
قلوبنا تمتلئ بالحلاوة إذ نتمتع بكلمات الله.
توبيخ كلماته، دينونة كلماته
تنقي شخصياتنا الفاسدة.
فقد من خلال التهذيب والمعاملة، يصير لنا شبه البشر.
في السلبية والضعف يدعم بعضُنا بعضًا.
نحن معًا في العسر.
نقف شاهدين، نهزم الشيطان.
نهرب من الظلمة ونعيش في النور.
بولائنا وطاعتنا نصير مجد الله المُعلن.
نعرف بر الله وجماله.
نختبر طرقًا بلا حصر فيها يحبنا الله.
حياتنا على الأرض كأنها في السماء في حضن الله الفسيح.
فقط بالله هناك محبة، فقط بالمحبة هناك عائلة.
كل من يحبون الله هم عائلة واحدة.
نقترب معًا في محبة الله.
كلمات الله معنا إذ ننمو.
نعيش في الملكوت الجميل،
نعبد الله القدير دائمًا وأبدًا.
لا لا لا ... لا لا لا ... لا لا لا ...
لا لا لا ... لا لا لا ... لا لا لا ...
فقط بالله هناك محبة، فقط بالمحبة هناك عائلة.
كل من يحبون الله هم عائلة واحدة.
نقترب معًا في محبة الله.
كلمات الله معنا إذ ننمو.
نعيش في الملكوت الجميل،
نعبد الله القدير دائمًا وأبدًا.
نعبد الله القدير دائمًا وأبدًا.
نعبد الله القدير دائمًا وأبدًا.

المصدر "اتبع الحمَل وترنم بأغان جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف  من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا  وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق