يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأربعاء، 29 أغسطس 2018

ترنيمة - كل الطريق بصحبتك - الرب يسوع هو صخرتي


بشارة جيل الملكوت:كنيسة الله القدير
ترنيمة - كل الطريق بصحبتك - الرب يسوع هو صخرتي
كنت مثل قارب مجروفًا في البحر.
أنتَ اخترتني، وقدتني إلى ملاذ.
الآن أنا في عائلتك، مُستدفَئ بحبك،
مُطمَّن بالكامل.

أنت تباركني وتعطيني كلمات دينونتك.
لا يسعني التعبير عن شكراني لنعمتك.
دائمًا أعصى، وأجرح قلبك نوعًا ما.
ومع ذلك فأنت لا تعاملني بحسب خطايايَ
بل تعمل لخلاصي.
عندما أكون بعيدًا، تناديني لأعود مبتعداُ عن الخطر.
عندما أعصى، تحجب وجهك،
والظلمة تغلفني.
وعندما أعود إليك، تُظهر رحمة، وابتسامة لتحضنني.
عندما يعذبني الشيطان،
تشفي جروحي، وتدفئ قلبي.
عندما يجرحني الشيطان، أنت معي خلال التجربة.
سيظهر الفجر قريبًا،
وتسطع السماوات زرقاء كالسابق،
عندما تكون موجوداً معي.
سيظهر الفجر قريبًا،
وستسطع السماوات زرقاء كالسابق،
عندما تكون موجوداً معي.

أنت حياتي، أنت سيدي.
رفيقي اليومي، والظل القريب إلى جانبي.
تعلمني كيف أكون إنسانًا وتعطيني الحق والحياة.

بك تنبض حياتي بالبهاء.
بلا خيار لدي، أطيع حكمك.
أكون خليقة حقيقية، وأعود إلى جانبك.
أحيا في حضرتك،
أتكلم معك وأسمع صوتك.
لن تعود تنتظر في البعد الموحش.
في صحبتك، لم أعد أخشى العاصفة.
عندما يغشاني الليل، لم أعد وحيدًا.
أستطيع مواجهة الخطر أو المشكلات مع وجودك بجانبي.
في صحبتك، لن تكون الرحلات صعبة للغاية.
الطرق الوعرة التي تجتاز متاعب،
تفسح المجال لربيع جميل.
سيظهر الفجر قريبًا،
وتتألق السماوات زرقاء كما كانت من قبل،
عندما تكون موجوداً معي.
في صحبتك، لم أعد أخشى العاصفة.
عندما يغشاني الليل، لم أعد وحيدًا.
أستطيع مواجهة الخطر أو المشكلات مع وجودك بجانبي.
في صحبتك، لن تكون الرحلات صعبة للغاية.
الطرق الوعرة التي تجتاز متاعب،
تفسح المجال لربيع جميل.
سيظهر الفجر قريبًا،
وتتألق السماوات زرقاء كما كانت من قبل،
أنا في صحبتك.

المصدر "اتبع الحمَل وترنم بأغان جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف  من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا  وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق