يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الخميس، 2 أغسطس 2018

ترنيمة 2018 - الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يشفقُ على هذهِ البشريةِ - الله محبة | كنيسة الله القدير


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
ترنيمة 2018 - الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يشفقُ على هذهِ البشريةِ - الله محب
I
الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يتقاسمْ معَّ البشريةِ
برابطةٍ متواصلة منْ الرحمةِ والحبِ.
هوَ فقطْ منْ يرعى كلَّ خلقِهِ، كلَّ خلقِهِ.
كلُّ فكرهِ دومًا لأجلِ خيرِ البشريةِ.

كلُّ شعورِهِ مرتبطٌ بوجودهِم.
التعبيرُ عنْ ذاتِه وما يملكُه، كلُّ هذا للبشريةِ.
كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.

II
عميقًا داخلَ قلبِهِ، كلُّ أفعالِ المرءِ يشعرُ بهَا.
شرورُ المرءِ وفسادُه تُنهِضُ غضب الله العادل وحُزنَه.
لكنَّ توبةَ المرءِ تجعلهُ يغفرُ، توبة الإنسان تجعلُه يبتهجُ.
إنهُ يسافرُ ويركضُ بسرعةٍ في كلِّ وقتٍ.
يكرسُ في صمتِ كلَّ لحظةِ في حياتِهِ، 
يقدمُ كلَّ شيءٍ في حياتِهِ دونَ أن يتفوهَ بكلمةٍ واحدةٍ.
كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.

III
هوَ يدركُ لا كيفُ يشفقُ على حياتهِ، بلْ كيفَ يرعى البشريةَ.
بيديهِ صنعَ معجزةَ تلك البشريةِ.
يمنحُ الرحمةَ والتسامحَ دونَ شرطٍ أو تفكيرٍ في مكافأةٍ،
لكي ما تعيشُ الإنسانيةَ تحتَ بصرِهِ،
ويومًا ما، قد يخضعون ويعترفون أنه وحدَهُ منْ يطعمُ الإنسان،
ويسلمون بأنه الواحد، آه ...
هوَ منْ يوفرُ الحياةِ للخلقِ، حياةَ كلِّ الخلقِ، حياةَ كلِّ الخلقِ.
كلُّ فكرهُ دومًا لأجلِ خيرِ البشريةِ.
كلُّ شعورهِ مرتبطٌ بوجودهِم.
التعبيرُ عنْ ذاتهِ وما يملكُهُ، كلُّ هذا للبشريةِ.
كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ، كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق