يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأربعاء، 30 أكتوبر 2019

فيلم مسيحي | سر التقوى - التتمة‎ | مقطع6: هل الرب يسوع هو ابن الإنسان أم الله نفسه؟



فيلم مسيحي | سر التقوى - التتمة‎ | مقطع6: هل الرب يسوع هو ابن الإنسان أم الله نفسه؟

يسجل الكتاب المقدس بوضوح أن الرب يسوع هو المسيح، وأنه ابن الإنسان. ومع ذلك يشهد البرق الشرقي بأن المسيح المتجسد هو ظهور الله، وأنه هو نفسه الله. إذًا هل المسيح المتجسد هو ابن الله؟ أم أنه الله نفسه؟ يقول الله القدير: "يسوع هو ابن الله الحبيب الذي به يُسَر... كانت تلك شهادة الله عن ذاته، لكن فقط من منظور مختلف، وهو منظور الروح الذي في السماء يشهد لذاته في الجسد؛ فيسوع هو تجسده وليس ابنه الذي في السماء. هل تفهم؟ ألا تشير كلمات يسوع: أنا في الآب والآب فيَّ إلى أنهما روح واحد؟ ألم ينفصلا بين السماء والأرض بسبب التجسد؟ إنهما - في الواقع - لا يزالان واحدًا، ومهما يكن، فالأمر ببساطة أن الله يشهد لنفسه" (الكلمة يظهر في الجسد).


تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

يقول الله القدير: هل تتوق إلى المجيء الثاني ليسوع المسيح؟ هل تعرف كيف تتعرف على صوت الرب وترحب بعودته عند المجيء الثاني للمسيح؟ انقر الآن للعثور على الجواب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق