يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 27 أكتوبر 2019

فيلم مسيحي | سر التقوى - التتمة‎ | مقطع3: الفرق بين طبيعة المسيح البشرية وطبيعتنا البشرية الفاسدة


فيلم مسيحي | سر التقوى - التتمة‎ | مقطع3: الفرق بين طبيعة المسيح البشرية وطبيعتنا البشرية الفاسدة

يتجسد الله ليخلص الإنسان وخارجيًا يبدو الله المتجسد كشخص عادي. ولكن هل تعرفون الفرق الجوهري بين الطبيعة البشرية لله المتجسد وبين الطبيعة البشرية الفاسدة للإنسان؟ يقول الله القدير: "الجسد الذي لبسه روح الله هو جسد الله. إنَّ روح الله سام وهو قدير وقدوس وبار. وكذلك فإن جسده سام قدير وقدوس وبار. ... مع أن الإنسان والمسيح يسكنان في نفس الموضع، فإن الإنسان وحده هو مَنْ يسود عليه الشيطان ويستخدمه ويوقعه في شَرَكه. على النقيض من ذلك، لا يخترق فساد الشيطان المسيح أبدًا، لأن الشيطان لن يكون قادرًا أبدًا على الصعود إلى موضع العليّ، ولن يكون قادرًا على الاقتراب من الله أبدًا" (الكلمة يظهر في الجسد).


تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

الالتوصية ذات الصلة : "المجيء الثاني للمسيح - علامات مجيء الرب - أساسيات مسيحية لقد تحققت الآن النبوات عن عودة الرب يسوع. هل رحّبت الرب؟
اقرأ الآن لمعرفة المزيد. لا تفوّت فرصة الترحيب بعودة الرب."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق