يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأربعاء، 2 أكتوبر 2019

ترنيمة من كلام الله كيفيةُ البحثِ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ





كنيسة الله القدير | البرق الشرقي | ترنيمة من كلام الله
كيفيةُ البحثِ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ
I
حيثُ إننا نبحثُ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ،
ينبغي أنْ نبحثَ عنْ مشيئةِ اللهِ،
نبحث عن كلام الله وأقوال الله،
نبحث عن كلام الله وأقوال الله،
لأنَّهُ حيثُ يوجدُ كلامُ اللهِ الجديدِ،
هناكَ صوتُ اللهِ، صوتُ اللهِ؛
حيثُ خطواتُ اللهِ،
هناكَ أعمالُ اللهِ، هناكَ أعمالُ اللهِ.
حيثُ يُوجَدُ تعبيرُ اللهِ،
هناكَ الظهور، ظهورُ اللهِ،
وحيثُ يُوجَدُ ظهورُ اللهِ،
هناكَ الحقُّ والطريقُ والحياةُ.

II
بينما تبحثون عن آثار أقدام الله،
تجاهلتم الكلماتِ التي تقولُ: "اللهُ هوَ الحقُّ والطريقُ والحياةُ".
لذلكَ عندما يتلقى العديدُ منَ الناسِ الحقَّ،
لا يؤمنونَ أنهُمْ قد وجدوا آثارَ أقدامِ اللهِ،
ولا يعترفون حتى بظهورِ اللهِ.
يا لَهُ منْ خطأٍ فادحٍ! يا لَهُ منْ خطأٍ فادح!
لا يمكنُ أنْ يتوافقَ ظهورُ اللهِ معَ تصوراتِ الإنسانِ،
لا يتجلى اللهُ أبدًا وفقًا لرغبةِ المرءِ.
عندما يقومُ بعملِهِ،
يقررُ اختياراتِهِ، يقررُ اختياراتِهِ، وخططَهُ الخاصةَ.
كذلكَ لديهِ أهدافُهُ وطرقُهُ، طرقُهُ الخاصةُ.
عندما يقومُ بعملِهِ، لا يحتاجُ أنْ يناقشَ الإنسانَ عنْ عملِهِ،
أو يطلبَ نصيحةَ الإنسانِ، فضلاً عنْ إعلام الجميع.
هذهِ هيَ شخصيةُ اللهِ،
ينبغي على كلِّ شخصٍ إدراكُ هذا.
III
إنْ كنتَ ترغبُ في رؤيةِ ظهورِ اللهِ،
إنْ كنتَ ترغبُ في اتباعِ آثارِ أقدامِ اللهِ،
ينبغي أولاً أنْ تتخطى أفكارَكَ.
لا ينبغي أنْ تطلبَ منَ اللهِ أنْ يفعلَ هذا أوْ ذاكَ،
وبالأحرى لا ينبغي أن تحصُرَهُ في حدودِكَ،
وتحصُرَهُ في تصوراتِكَ؛
بلْ يجبُ أنْ تسألَ كيفَ تسعى وراءَ آثارِ أقدامِ اللهِ،
وتقبلُ ظهورَ الله،
وكيفَ يجب أن تخضعَ لعملِ اللهِ الجديدِ؛
هذا ما ينبغي على الإنسانِ فعلُهُ.
حيثُ إنَّ لا أحدَ آخرَ هوَ الحقُّ،
ولا أحدَ يمتلك، يمتلك الحقَّ.
يجبُ على الإنسانِ أنْ يسعى ويقبلَ ويطيعَ؛
حيثُ إنَّ لا أحدَ هوَ الحقُّ، لا أحدَ هوَ الحقُّ،
ولا أحدَ يمتلك، يمتلك الحقَّ.
يجبُ على الإنسانِ أنْ يسعى ويقبلَ ويطيعَ،
يجبُ على الإنسانِ أنْ يسعى ويقبلَ ويطيعَ.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق