يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الجمعة، 1 نوفمبر 2019

فيلم مسيحي | الطريق إلى ملكوت السموات محفوف بالمخاطر | مقطع 3: كشف سرّ التجسّد



فيلم مسيحي | الطريق إلى ملكوت السموات محفوف بالمخاطر | مقطع 3: كشف سرّ التجسّد

على الرغم من معرفة كلّ المؤمنين بالرب بأنّ الرب يسوع هو الله المتجسّد، لا يستطيع أحد فهم حقيقة التجسد. يتنبأ الكتاب المقدس بأنّ الرب سوف يجيء مرة أخرى في الجسد للتحدث والعمل في الأيام الأخيرة. إن لم نعرف الله المتجسد، لن نتمكّن بأيّ شكل من الترحيب بمجيء الرّب الثاني. لذا، تعتبر معرفة الله المتجسد مفتاحًا أساسيًّا للترحيب بعودة الرب. كيف ينبغي لنا إذن أن نعرف الله المتجسد؟


تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق