فيلم مسيحي | التحرر من الشرك | مقطع 3: هل يمكن أن يكون الإيمان بالكتاب المقدس مساويًا للإيمان بالله؟
يتمسّك قساوسة وشيوخ العالم المتدين بكلمات بولس الواردة في الكتاب المقدس التي تقول "كل الكتاب هو موحى به من الله"، معتقدين أن الكتاب المقدس يمثّل حكماً كلام الله، ويفعلون كل ما في وسعهم لتمجيد الكتاب المقدس والشهادة له، ويجعلون الكتاب المقدس مساوياً لله. وهم يعتقدون أن الكتاب المقدس يماثل الرب، وأن الإيمان بالرب يعني الإيمان بالكتاب المقدس. فهل الكتاب المقدس حقًا مُعطى كلّه بإيحاء من الله؟ وهل الرب الله هو ضمن الكتاب المقدس؟ وهل عمل الله هو الذي أوجد الكتاب المقدس أم أن الكتاب المقدس هو الذي أوجد عمل الله؟ وهل يمكن للكتاب المقدس أن يمثل حقًّا الرب؟ سيدلّك مقطع الفيديو هذا على الطريق الصحيح.
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ذات صلة :ما هو الخلاص؟ كيف يمكننا أن نربح الخلاص من الله؟ هذا سؤال مهم لكل واحد منا، وهو شيء نتوق له جميعًا، وهو مرتبط بإذا كان بإمكاننا دخول ملكوت السموات. هذا الموضوع الذي نقدمه لكم اليوم يعطينا الإجابة. دعونا نفهم معًا ما هو خلاص الله حقًا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق