ترنيمة 2018 - يبتغي الله من يتعطشون لظهوره
- I
- يبتغي الله من يتعطشون لظهوره،
- يبتغي الله من يتوقون إليه، من يتوقون إلى ظهوره.
- يسعى الله إلى أولئك الذين لا يقاومونه، يطيعونه كالأطفال.
- يبتغي الله القادرين على سماع كلماته،
- يقبلون ما أوكلهم عليه ويقدمون قلوبهم وأجسادهم له.
- إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،
- سينظر لك باستحسان،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،
- سينظر لك باستحسان،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- II
- إذا كنت ممن امتلكوا نُبْل الأصل والسمعة والمعرفة،
- ومع ذلك تقبل دعوته وإرساليته.
- إذا كنت ممن امتلكوا الثروة، والجاه،
- ومع ذلك تقبل دعوته وإرساليته.
- إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،
- كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،
- كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- III
- ومع ذلك، ترفض دعوة الله
- لمكانتك ولأهدافك الشخصية.
- سوف يلعن الله كل ما تفعله،
- نعم، سيحتقر الله كل ما تفعله.
- إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،
- كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،
- كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- سيُغدِق الله بركاته عليك،
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- سيُغدِق الله بركاته عليك.
- من "الكلمة يظهر في الجسد"
- تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق