الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
الوثائقي المسيحي - لله السيادة على مصير كل بلد وعلى سائر الشعوب
لقد أصبحت الإمبراطورية الرومانية العتيقة والإمبراطورية البريطانية القديمة مزدهرتين وقويتين قبل أن يعرف الناس ذلك، ثم اتخذتا منعطفًا نحو الانحدار والدمار. والآن ها هي الولايات المتحدة الأمريكية قد أصبحت القوة العالمية العظمى بلا منازع، ولها أيضاً دور لا غنى عنه في الحفاظ على وضع العالم واستقراره. ما هي أنواع الأسرار المختفية حقًا خلف صعود الأمم وسقوطها؟ مَن هو الذي يتحكَّم في مصائر كل بلدٍ وكافة الشعوب؟ هذا الجزء الرائع من الفيلم المسيحي "الواحد الذي له السيادة على سائر الأشياء" سيكشف لك هذه الإجابات.
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق