يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 2 سبتمبر 2018

ترنيمة 2018 - حياتنا ليست بلا جدوى -


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
ترنيمة 2018 - حياتنا ليست بلا جدوى -
I حياتنا ليست بلا جدوى. حياتنا ليست بلا جدوى. اليوم نقابل الله ونختبر عمله. لقد عرفنا الله في الجسد، عملياً وحقيقياً. لقد رأينا عمله جميلاً ورائعاً. حياتنا كل يوم ليست بلا جدوى.
نحن نؤكد أن المسيح حق وحياة! نفهم ونعتنق هذا السر. قدمُنا في طريق الحياة الأكثر إشراقًا. لم نعد نبحث، الكل واضح لنا. يا الله، سنحبك دائمًا بلا ندم. لقد وجدنا الحق، وسنحصل على الحياة الأبدية. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى.
 II 
حياة الله المحب، ذات مغزى، وليست فارغة. نؤدي واجبنا للشهادة عنه. نحن نحصل على ثناء الله، وننال خلاصه. لا نحيا بلا جدوى؛ حياتنا غنية ومليئة. يا الله، سنحبك دائمًا بلا ندم. لقد وجدنا الحق، وسنحصل على الحياة الأبدية. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. 
 III 
من يمكنه أن يكون مبارَكًا أكثر منا؟ هل يمكن أن يبتسم الحظ بهذا الغنى والاتساع؟ لأن الله قد أعطانا أكثر مما أعطاه في أية عصور ماضية. يجب أن نعيش لله، الذي رفعناي وإياك. ينبغي أن نبادل كل المحبة التي سُكبَت لنا. يا الله، سنحبك دائمًا بلا ندم. لقد وجدنا الحق، وسنحصل على الحياة الأبدية. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. يا الله، سنحبك دائمًا بلا ندم. لقد وجدنا الحق، وسنحصل على الحياة الأبدية. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. حياتنا ليست بلا جدوى، حياتنا ليست بلا جدوى. المصدر "اتبع الحمَل وترنم بأغان جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف  من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا  وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق