يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الخميس، 20 ديسمبر 2018

كنيسة الله القدير-البرق الشرقي-ترنيمة من كلام الله - الله يأمُلُ أنْ يَعرِفَهُ الإنسانُ ويَفهَمَهُ


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير

ترنيمة من كلام الله - الله يأمُلُ أنْ يَعرِفَهُ الإنسانُ ويَفهَمَهُ
I
منذُ أولِ احتكاكٍ للهِ مع البشرِ، كانَ يُعلِنُ لَهُم
جوهرَهُ وماهيّتَهُ وما لديهِ، دونَ توقفٍ وباستمرار.
سواءً تمكّنَ الناسُ عبْرَ العُصُورِ من أن يَرَوا أو يَفهمُوا،
يتكلَّمُ اللهُ ويَعمَلُ لإِظهارِ شخصيّتِهِ وجوهَرِه.
لم يتمَّ إخفاؤُها، لم يتمَّ حَجبُها، بلْ نُشِرَتْ دونَ تحفُّظ،
إذ يتمُّ الإعلانُ عن جوهَرِ اللهِ وشخصيَّتِهِ، وماهيَّتِهِ وصِفاتِهِ،
وهو يعملُ ويتعاملُ مع البشرِ.

II
اللهُ يأمُلُ أن يفهمَهُ الإنسانُ، ويعرِفَ جوهرَهُ وشخصيَّتَهُ،
اللذينِ لا يريدُ أن يُعتَقّدَ بأنّهما سرَّينِ أبديينِ.
ولا يريدُ أن يراهُ الإنسانُ على أنهُ لغزٌ لا يمكنُ حَلُّهُ.
لم يتمَّ إخفاؤُها، لم يتمَّ حَجبُها، بلْ نُشِرَتْ دونَ تحفُّظ،
إذ يتمُّ الإعلانُ عن جوهَرِ اللهِ وشخصيَّتِهِ، وماهيَّتِهِ وصِفاتِهِ،
وهو يعملُ ويتعاملُ مع البشرِ.

III
فقط بعدَ أن يَعرِفَ البشرُ اللهَ
يُمكِنُهُمْ أن يعرِفُوا طريقَ التقدُّمِ للأمامِ التي تستحِقُّ أن يقُودَهَا اللهُ.
سيعيشونَ تحتَ سيادَتِهِ ويعيشُونَ في ضوئِهِ وبركاتِه.
لم يتمَّ إخفاؤُها، لم يتمَّ حَجبُها، بلْ نُشِرَتْ دونَ تحفُّظ،
إذ يتمُّ الإعلانُ عن جوهَرِ اللهِ وشخصيَّتِهِ، وماهيَّتِهِ وصِفاتِهِ.
لم يتمَّ إخفاؤُها، لم يتمَّ حَجبُها،
إذ يتمُّ الإعلانُ عنها وهو يعملُ ويتعاملُ مع البشرِ.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق