الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
ترنيمة جديدة - واقعيةُ اللهِ ومحبتُهُ
I
"صنعَ يهوه لآدمَ وحواءَ معاطفَ منْ جلودٍ، وألبسَهُمْ إياها".
ما يمكنُ أنْ نراهُ منْ هذهِ الصورةِ
هوَ أنَّ اللهَ يَظهرُ في دورِ أبِ وأم آدمَ وحواءَ.
،خلقَ اللهُ آدمَ وحواءَ، واتخذَهما كشريكيه
كعائلتِهِما الوحيدةِ، واعتنى بحياتِهِما،
واهتمَّ أيضًا بكلِّ، كلِّ احتياجاتِهِما الأساسيةِ.
ويَظهرُ اللهُ في دورِ أبِ وأمِّ آدمَ وحواءَ،
كأبٍ وأمٍّ لآدمَ وحواءَ.
آهِ… آهِ… آهِ… آهِ…
II
في هذا العملِ الذي يقومُ بهِ اللهُ،
لا يقدرُ الإنسانُ أنْ يرى مدى سموِّ اللهِ أوْ سيادتِهِ العليا،
ولا يمكنُهُمْ أنْ يَرَوْهُ يكتنُفُهُ الغموضُ أو يرَوْا غضبَهُ وجلالَهُ.
كلُّ ما يمكنُهُمْ أنْ يرَوْهُ هوَ محبةُ اللهِ واتضاعِهِ.
ويمكنُهُمْ أنْ يرَوْا اهتمامَهُ بالإنسانِ وأيضًا واجبَهُ وعنايتَهُ بالإنسانِ.
الطريقةُ التي فكرَ اللهُ بها في آدمَ وحواءَ وعاملَهُما بها
تشبهُ تمامًا عنايةَ الأبوينِ البشريينِ بأولادِهِما،
تشبهُ عنايةَ واهتمامَ ومحبةَ الأبوينِ البشريينِ بأبنائِهِما وبناتِهِما،
حقيقيةٌ وصحيحةٌ ويمكنُ أنْ تُرى وتُلمسَ.
الطريقةُ التي فكرَ اللهُ بها في آدمَ وحواءَ وعاملَهُما بها
تشبهُ تمامًا عنايةَ الأبوينِ البشريينِ بأولادِهِما،
تشبهُ عنايةَ واهتمامَ ومحبةَ الأبوينِ البشريينِ بأبنائِهِما وبناتِهِما،
حقيقيةٌ وصحيحةٌ ويمكنُ أنْ تُرى وتُلمسَ، ويمكنُ أنْ تُرى وتُلمسَ.
III
لمْ يضعْ اللهُ نفسَهُ في مكانٍ مرتفعٍ وعظيمٍ،
بلْ خلقَ الله بيدِيهِ ثيابًا للإنسانِ ليلبَسَها.
لمْ يضعْ اللهُ نفسَهُ في مكانٍ مرتفعٍ وعظيمٍ،
بلْ خلقَ الله بيدِيهِ ثيابًا للإنسانِ ليلبَسَها.
على الرغمِ منْ أنَّ هذا شيءٌ بسيطٌ، شيءٌ بسيطٌ للغايةِ ليُذكرُ،
فإنَّ هذا يجعلُ كلَّ منْ يَتَّبِعُونَ اللهَ،
الذينَ كانوا مملوئينَ بأفكارٍ مبهمةٍ،
يرونَ منْ هوَ بحقٍّ، هوَ أصيلٌ، وهوَ جميلٌ أيضًا،
يرونَ أنهُ متواضعٌ وأمينٌ، متواضعٌ وأمينٌ.
هوَ أصيلٌ، وهوَ جميلٌ أيضًا،
يرونَ أنهُ متواضعٌ وأمينٌ، متواضعٌ وأمينٌ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق