يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

السبت، 1 ديسمبر 2018

ترنيمة جديدة - شخصيةُ اللهِ البارةُ فريدةٌ


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير

ترنيمة جديدة - شخصيةُ اللهِ البارةُ فريدةٌ
I
يعبرُ اللهُ عنْ شخصيتِهِ البارةِ بطرقٍ ومبادئَ فريدةٍ، 
ولا تخضعُ لسيطرةِ الناسِ أوِ الأحداثِ أوِ الأشياءِ.
لا يمكنُ لأحدٍ تغييرُ أفكارِهِ أوْ معتقداتِهِ، 
أوْ إقناعُهُ بتجربةِ مسارٍ مختلفٍ.
هذهِ هيَ الطبيعةُ الفريدةُ لشخصيةِ الخالقِ البارةِ!
شخصيتُهُ البارةُ! شخصيتُهُ!
II
يدينُ اللهُ بشخصيتِهِ البارةِ كلَّ أفعالِ الخليقةِ وكلَّ أفكارِهِا.
وبِناءً على هذا، يرسلُ غضبًا أوْ يمنحُ رحمةً.
ولا يمكنُ لأحدٍ أنْ يغيّرَ رحمتَهُ أوْ غضبَهُ،
ويمكنُ لجوهرِهِ فقطْ أنْ يقررَ هذا المسارَ.
هذهِ هيَ الطبيعةُ الفريدةُ لشخصيةِ الخالقِ البارةِ!
شخصيتُهُ البارةُ! شخصيتُهُ!

III
شخصيةُ اللهِ البارةُ قدوسةٌ وفريدةٌ؛
لا يمكنُ لأحدٍ أنْ يسيءَ لهذا أوْ يشككَ فيهِ.
لا يمكنُ لأحدٍ أنْ يمتلكَها، مخلوقٌ أوْ غيرُ مخلوقٍ.
غضبُ اللهِ مقدسٌ؛ ولا يمكنُ الإساءةُ إليهِ.
تحملُ رحمتُهُ أيضًا نفسَ الطبيعةِ.
هذهِ هيَ الطبيعةُ الفريدةُ لشخصيةِ الخالقِ البارةِ!
شخصيتُهُ البارةُ! شخصيتُهُ!

IV
لا يمكنُ لأحدٍ أنْ يحلَّ محلَ اللهِ في أفعالِهِ، مخلوقٌ أوْ غيرُ مخلوقٍ،
ولا أنْ يهلكَ سدومَ ويخلصَ نينوى كما فعلَ اللهُ.
هذهِ هيَ الطبيعةُ الفريدةُ لشخصيةِ الخالقِ البارةِ!
شخصيتُهُ البارةُ! شخصيتُهُ البارةُ! شخصيتُهُ!

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق