يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 9 ديسمبر 2018

كنيسة الله القدير-البرق الشرقي-ترنيمة من كلام الله - بما أن الله يخلص الإنسان فسيمنحه الخلاص الأبدي


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير

ترنيمة من كلام الله - بما أن الله يخلص الإنسان فسيمنحه الخلاص الأبدي
I
لأن اللهَ من خَلَقَ الإنسان، سوفَ يقودُه.
ولأنه يخلِّصُهُ، سيكسِبه بشكل كامل،
هو من يقُودُه وسَيُوصِلُهُ إلى الغاية الملائمة.
لأنهُ مَنْ خَلَقَ الإنسان، لأنهُ مَنْ يُدَبِّرُه
هو مسئول عن حياتِهِ ومَصيرِه.

هذا هو العملُ الذي يقومُ به الخالق.
مع أنَّ عملَ الإخضاع يَتِمُّ من خلال
محو مستقبل الجنسِ البشري،
فالإنسانُ في النهاية سوفَ يَصِل
إلى الغايةِ الملائمةِ التي أعدَّها اللهُ له.
لأنَّ اللهَ هوَ منْ يعملُ في الإنسانِ، الإنسانُ لهُ غايةٌ
ومصيرُهُ مضمونٌ، مصيرُهُ مضمونٌ.

II
ما يتمناهُ الإنسان وما يسعى إليه
هو سعادة جسدية زائلة باتّباعِ رغَبَاتِه
بدلاً من الغاية، الغاية المُقدَّرَة له.
أما ما قد أَعَدَّهُ الله للإنسان
هو الوعود والبركات عندما يَتَنَقَى،
التي قد أعدها الله له بعد خلق العالم.
هذهِ البركاتُ والوعود لا يُلوِّثُها
خيالُ الإنسانِ أو تصوُّراتُه أو خيارُه أو جسدُه.
وهذه الغاية ليست مُعدَّةً لإنسانٍ معين، لإنسانٍ معين،
بل هي مكانُ الراحةِ لكلِّ البشرية.
إنها الغايةُ الحقيقية للبشريةِ جمعاء.
إنها الغايةُ الحقيقية للبشريةِ جمعاء.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق