يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

السبت، 2 نوفمبر 2019

فيلم مسيحي | اختطافٌ في خطر‎ | مقطع8: ما الفرق الجوهري بين الله المتجسّد والأشخاص الذين يستخدمهم الله؟



فيلم مسيحي | اختطافٌ في خطر‎ | مقطع8: ما الفرق الجوهري بين الله المتجسّد والأشخاص الذين يستخدمهم الله؟

يقول الله: "كلمة الله لا يُمكن أن تُقال مثل كلمة الإنسان، وكلمة الإنسان لا يمكن أن تُقال على أنها كلمة الله. الإنسان الذي يستخدمه الله ليس هو الله المُتجسّد، والله المُتجسّد ليس إنسانًا يستخدمه الله؛ أي أن هناك اختلافًا جوهريًّا" (الكلمة يظهر في الجسد). الله صار بشرًا مرّتين للقيام بعمل افتداء الجنس البشري وتخليصه، وفي كلتا المرّتين كان هناك بعض الأشخاص المُستخدمين من الله، الذين يتعاونون مع عمل الله المتجسّد. كلّ من الله المتجسّد والأشخاص الذين استخدمهم الله يتمتّعون بطبيعة بشريّة عادية وبعمل الروح القدس، ولكن ما هي أوجه التباين بين جوهر كل منهما؟ وكيف يمكننا أن نعرف الله المتجسّد؟ سيكشف هذا الفيلم القصير عن جميع الأجوبة. 


التوصيات التي تهم :يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب. ولكن، هل سبق لنا أن فكّرنا فيما إذا كان هذا السعي سيكسبنا حقًّا رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، ماذا نفعل لكسب رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ شاهد هذا الفيلم الآن، وسيكشف لك السرّ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق