يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 6 يناير 2019

مقطع من فيلم مسيحي (2) | هل تغير اسم الله؟! | هل إن اسم الله لا يتغير فعلاً؟


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
مقطع من فيلم مسيحي (2) | هل تغير اسم الله؟! | هل إن اسم الله لا يتغير فعلاً؟
غالباً ما يعظ القساوسة والشيوخ بالعالم المتدين المؤمنين بأنه لا يمكن أن يتغير اسم الرب يسوع وأنه لا يمكن أن نُخَلَّص إلا عبر الاعتماد على اسم الرب يسوع. هل يتطابق هذا الرأي مع الحقيقة؟ قال الله يهوه "قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلَهٌ وَبَعْدِي لَا يَكُونُ.

أَنَا أَنَا يَهْوَهْ، وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ." (إشعياء 43: 10 - 11). في عهد النعمة، اتخذ الله المتجسد اسم يسوع. الله لا يتغير، كيف يعقل أن يتغير اسمه؟ إضافة إلى ذلك، تنبأت الرؤيا بأن الله سيحظى باسم جديد في الأيام الأخيرة، عم تتمحور كل هذه المسائل؟ يقع عدة أشخاص في حيرة لهذا الشأن، لكن هذا الفيديو القصير سيكشف لكم الحقيقة.
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق