الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
مقطع من فيلم مسيحي (5) | ستسقط المدينة | "بابل" الدينية محتومة بالوقوع تحت غضب الله
يتحدى العالم الديني الله القدير ويدينه بشراسة ويرتكب أفعالاً شريرة لا تعد ولا تحصى حتى أمسى معسكراً للشيطان الذي يعادي الله. المصير المحتم للمدينة العظيمة "بابل" الدينية هو السقوط تحت غضب الله! يتنبأ سفر الرؤيا قائلاً، نبوات سفر الرؤيا، "وَيْلٌ! وَيْلٌ! ٱلْمَدِينَةُ ٱلْعَظِيمَةُ بَابِلُ! ٱلْمَدِينَةُ ٱلْقَوِيَّةُ! لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ جَاءَتْ دَيْنُونَتُكِ" (رُؤْيَا يُوحَنَّا 18: 10).
يقول الله القدير, "نحن نثق أنه لا دولة ولا قوة بإمكانها الوقوف في طريق ما يريد الله تحقيقه. أولئك الذين يعرقلون عمل الله ويقاومون كلمته، ويُضعفون ويشوشون على خطة الله سيعاقبهم الله في النهاية. كل من يتحدى عمل الله سيُرسَل إلى الجحيم؛ أية دولة تتحدى عمل الله ستُدَمَر؛ وأية أمة ستنهض ضد عمل الله ستُمحى من على هذه الأرض ولن يعود لها وجود" (من "الكلمة يظهر في الجسد").
يقول الله القدير, "نحن نثق أنه لا دولة ولا قوة بإمكانها الوقوف في طريق ما يريد الله تحقيقه. أولئك الذين يعرقلون عمل الله ويقاومون كلمته، ويُضعفون ويشوشون على خطة الله سيعاقبهم الله في النهاية. كل من يتحدى عمل الله سيُرسَل إلى الجحيم؛ أية دولة تتحدى عمل الله ستُدَمَر؛ وأية أمة ستنهض ضد عمل الله ستُمحى من على هذه الأرض ولن يعود لها وجود" (من "الكلمة يظهر في الجسد").
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق