الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
ترنيمة من كلام الله - هلْ تعرفُ مصدرَ الحياةِ الأبديةِ؟ I اللهُ مصدرُ حياةِ الإنسانِ؛ السماءُ والأرضُ تحييانِ بقوتِهِ. لا شيءَ حيٌّ يمكنُهُ أنَ يتحررَ منْ نطاقِ حكمِ وسلطانِ اللهِ. لا يهمُّ منْ أنتَ، كلُّ شخصٍ ينبغي أنْ يطيعَ اللهَ، ويخضعَ لسيادتِهِ وتحكّمِهِ ووصاياهُ. ربما تكونُ متحمسًا لتجدَ الحياةَ والحقَّ، لتجدَ الإلهَ الذي يمكنُكَ أنْ تعتمدَ عليه لتنالَ الحياةَ الأبديةَ.
إنْ أردتَ الحصولَ على الحياةِ الأبديةِ، جِدْ مصدرَها ومكانَ اللهِ. اللهُ هوَ الحياةُ التي لا تتغيرُ، هوَ وحدُهُ منْ لديهِ طريقُ الحياةِ. حيثُ أنَّ اللهَ هوَ طريقُ الحياةِ؛ فهوَ طريقُ الحياةِ الأبديةِ. II عمل الله جديد في الأيام الأخيرة. اللهُ متسيد عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي الكَون. هوَ العمادُ الأساسيُّ في كلِّ قلبٍ، هوَ يحيا ويتنفسُ بينَ البشرِ. حينها فقطْ يستطيعُ أنْ يجلبَ حياةً جديدةً ويقودَ الإنسانَ لطريقِ الحياةِ. اللهُ يأتي للأرضِ ليحيا بينَ البشرِ، لينالَ الإنسانُ حياةً ووجودًا. يأمرُ اللهُ الكونَ بخدمةِ عملِهِ التدبيريِّ. ليسَ فقطْ في السماءِ أوْ قلبِ الإنسانِ، اللهُ يحيا في هذا العالمِ. إنكارُ هذهِ الحقيقةِ لنْ يأتيَ لكَ لا بطريقِ الحقِّ ولا بالحياةِ. إنْ أردتَ الحصولَ على الحياةِ الأبديةِ، جِدْ مصدرَها ومكانَ اللهِ. اللهُ هوَ الحياةُ التي لا تتغيرُ، هوَ وحدُهُ منْ لديهِ طريقُ الحياةِ. حيثُ أنَّ اللهَ هوَ طريقُ الحياةِ؛ فهوَ طريقُ الحياةِ الأبديةِ. إنْ أردتَ الحصولَ على الحياةِ الأبديةِ، جِدْ مصدرَها ومكانَ اللهِ. اللهُ هوَ الحياةُ التي لا تتغيرُ، هوَ وحدُهُ منْ لديهِ طريقُ الحياةِ. حيثُ أنَّ اللهَ هوَ طريقُ الحياةِ؛ فهوَ طريقُ الحياةِ الأبديةِ. اللهُ يأمرُ الكونَ، هوَ طريقُ الحياةِ الوحيدِ. هوَ الطريقُ إلى الحياةِ الأبديةِ. من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق