فيلم مسيحي | سعادة لطالما طال انتظارها | لقد خلّصني الله وأعطاني حياةً سعيدةً
من أجل كسب المال اللازم لعيش حياة كريمة، تبذل دينغ رايلن وزوجها جهودًا مضنية في العمل لفتح وإدارة عمل تجاريّ. ولكن، وبسبب الإجراءات الاستغلالية والتعسّفية لحكومة الحزب الشيوعي الصيني، يعاني الزوجان باستمرار من وطأة الديون الثقيلة، ولا يتبقَّى من خيار أمامهما سوى السفر إلى الخارج للعمل. وبغية جني المزيد من المال، تشتغل دينغ رايلن بوظيفتين في آنٍ واحد. تؤدّي الأعباء الثقيلة للعمل وعدم اكتراث الناس من حولها، إلى جعلها تدرك الألم والعجز الناتجين عن العيش من أجل المال. في خضمّ ألمها وضياعها، تلتقي رايلن بزميلة دراستها الثانوية "لين تشيشين". وخلال أحاديثهما، ترى دينغ رايلن أنّ لين تشيشين استطاعت أن تفهم أمورًا كثيرة بسبب إيمانها بالله. كما أنّها، بواسطة حضور الله، تشعر بالسلام والسعادة الروحيين وتعيش في حالة من الاسترخاء والراحة، ما يجعل دينغ رايلن ترغب هي أيضًا أن تؤمن بالله. بعد ذلك بوقت قصير، وبغية كسب المزيد من المال أيضًا، تدخل دينغ رايلن وزوجها في شركة لفتح مطعم، ولكن التعب طويل الأمد يتسبّب في اعتلال صحّتها، فتمرض وتصبح عرضة للإصابة بالشلل. يؤدي ألم المرض إلى جعلها تبدأ في التفكير بالحياة. ما الذي يجب على الناس أن يعيشوا من أجله؟ هل يستحق الغنى والشهرة أن تضحي بحياتك في سبيلهما؟ هل يمكن للمال أن يساعد الناس في الإفلات من الفراغ والبؤس؟ وهل يمكنه أن يُنجِّي الناس من الموت؟ من خلال شركة أخواتها عن كلمة الله، تتمكّن دينغ رايلن من معرفة الإجابات الواضحة على هذه الأسئلة عن الحياة، وتتعلّم ما هو الشيء الأكثر أهميّة الذي يجب تقصّيه في الحياة، وتجد في النهاية الراحة الروحية. ومن خلال إرشاد كلمة الله، تكتشف دينغ رايلن أخيرًا السعادة في الحياة...
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
المصدر مأخوذ من : كنيسة الله القدير
التوصيات التي تهم :وعود الله في الكتاب المقدس، كيف ستتحقّق؟، كيف سيختطف الرب المؤمنين إلى الملكوت السماوي عند عودته؟، لقد كُشف عن سر هذه الألفية. اقرأ الآن لمعرفة المزيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق