يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 31 مارس 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترنيمة من كلام الله يجب أن تعْرفَ أَنَّ تَوْبِيخَ اللهِ ودينونته حُبٌّ‎‎

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تراتيل كلمات الله



  • ترنيمة من كلام الله
  • يجب أن تعْرفَ أَنَّ تَوْبِيخَ اللهِ ودينونته حُبٌّ‎‎
  • I
  • التَّوْبِيخُ والدينونة هُمَا تَنْقِيَةٌ وَكَشْفٌ قَاسٍ لِلإِنْسَانِ،
  • يهدفان إلى عقاب خطايا الإنسان وعقاب جسده.
  • لكن هذا العمل ليس لإدانة جسد الإنسان وإفنائه.
  • عمليات الكشف الشديد بالكلمة
  • هي لاقتيادك إلى الطريق الصحيح.
  • عليك أن تعلم معنى عمل الإخضاع.
  • ينبغي أن ترى الأمر بوضوح الآن، أن تراه بوضوح الآن.
  • عليك أن تعلم معنى الدينونة، وتتخلى عن آرائك الكثيرة.
  • عليك أن تعلم معنى عمل الإخضاع، الإخضاع.

السبت، 30 مارس 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | معرفة عمل الله اليوم

معرفة عمل الله اليوم

تعني معرفة عمل الله في هذه الأزمنة، إلى حد كبير، معرفة الله المتجسّد في الأيام الأخيرة وماهية خدمته الرئيسية وما الذي جاء لعمله على الأرض. ذكرتُ من ذي قبل في كلامي أن الله أتى إلى الأرض (في الأيام الأخيرة) ليقدم مثالاً يُحتذى به قبل أن يغادر. كيف يقدم الله هذا المثال الذي يُحتذى به؟ من خلال النطق بالكلام والعمل والتحدث في جميع أرجاء المعمورة. هذا هو عمل الله في الأيام الأخيرة؛ أن يتحدث فقط، حتى تصبح الأرض عالمًا من الكلام، وحتى يُزّوِّدَ كلَّ شخص وينيرَه بكلامه، وحتى تفيق روح الإنسان وتتجلى له الرؤى. في الأيام الأخيرة، أتى الله المتجسد إلى الأرض لينطق بالكلام في المقام الأول. عندما جاء يسوع، نشر إنجيل ملكوت السماء وأنجز عمل فداء الصلب، وأنهى عصر الناموس وأبطل كل الأشياء القديمة. أسدل مجيء يسوع الستار على عصر الناموس وأعلن عن بداية عصر النعمة. وقد وضع مجيء الله المتجسد في الأيام الأخيرة نهاية لعصر النعمة.

الجمعة، 29 مارس 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | يجب أن تعرف أن الإله العملي هو الله نفسه

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كلمات الله بطاقة العنوان

يجب أن تعرف أن الإله العملي هو الله نفسه

يقول الله القدير:ماذا يجب أن تعرف عن الإله العملي؟ يُكوِّن الروح والأُقنوم والكلمة الإله العملي ذاته، وهذا هو المعنى الحقيقي للإله العملي نفسه. إذا كنت تعرف الأُقنوم فحسب – إذا كنت تعرف عاداته وشخصيته – ولكن لا تعرف عمل الروح، أو ما يفعله الروح في الجسد، وإذا كنت لا تهتم إلا بالروح، والكلمة، وتصلي أمام الروح فقط، غير عارف بعمل روح الله في الإله العملي، فهذا يثبت حتى الآن أنك لا تعرف الإله العملي. تشمل معرفة الإله العملي معرفة كلماته واختبارها، وإدراك قواعد عمل الروح القدس ومبادئه، وكيف يعمل روح الله في الجسد. كذلك، يشمل هذا أيضاً معرفة أن كل عمل من أعمال الله في الجسد يحكمه الروح، وأن الكلمات التي يتحدث بها هي التعبير المباشر للروح. وهكذا، إذا كنت ترغب في معرفة الإله العملي، فيجب أن تعرف في المقام الأول كيف يعمل الله في الإنسانية والأُلوهية، وهذا بدوره يتعلق بتعبيرات الروح، التي يتعامل معها جميع الناس.

الخميس، 28 مارس 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترنيمة من كلام الله المَسعَىنَ الذي يجبُ أن يتَّبِعَهُ المؤمنو

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تراتيل كلمات الله


المَسعَى الذي يجبُ أن يتَّبِعَهُ المؤمنونَ
I
ما هو مقدارُ العَمَلِ الذي قامَ بهِ اللهُ فيك؟
ما مقدارُ ما مَرَرتَ بهِ وتذوَّقتهُ؟
هو يَختبِرُكَ ويُؤدِّبُكَ، هو يُنفِّذُ عَمَلَهُ فيكَ
كشخصٍ يسعَى لِنَيلِ الكمالِ من اللهِ.
هل يُمكِنُكَ التعبيرُ عن كُلِّ أفعالِهِ،
وأنْ تَعُولَ الآخرينَ من خلالِ الاختِبَارِ
وتَبذِلَ نَفسَكَ مِن أجلِ عَمَلِهِ؟
اسعَ للتّعبِيرِ عن أعمالِ اللهِ،
وأَصْبِحْ تعبيرًا حقيقيًا عنهُ وتجلّيًا لهُ،
وكُنْ صالحًا لأنْ يَستخدِمَكَ.

الأربعاء، 27 مارس 2019

كنيسة الله القدير - البرق الشرقي - ما وجهة النظر الواجب على المؤمنين تبنيها

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كلمات الله بطاقة العنوان

ما وجهة النظر الواجب على المؤمنين تبنيها

يقول الله القدير: ما الذي حصل عليه الإنسان منذ أن آمن بالله في البداية؟ ماذا عرفتَ عن الله؟ كم تغيرتَ بسبب إيمانك بالله؟ تعرفون الآن جميعًا أن إيمان الإنسان بالله ليس فقط من أجل خلاص النفس وسلامة الجسد، وليس من أجل إثراء حياته من خلال محبة الله، إلى غير ذلك من الأمور. والآن، إذا كنت تحب الله من أجل سلامة الجسد أو من أجل لذة مؤقتة، فحتى لو بَلَغَتْ – في النهاية – محبتك لله ذروتها ولم تطلب شيئًا، فسوف تظل هذه المحبة التي تنشدها محبة غير نقية وغير مرضية لله. إن أولئك الذين يستخدمون محبة الله في إثراء حياتهم المملة وفي ملء فراغٍ في قلوبهم، هم أولئك الذين ينشدون العيش في راحة، وليس الذين يسعون حقًا إلى محبة الله. هذا النوع من المحبة هو ضد رغبة الفرد، وهو عبارة عن سعي نحو لذة عاطفية، والله ليس بحاجة إلى محبة من هذا النوع. ما نوع محبتك لله إذن؟ لأي شيء تحب الله؟ ما مقدار المحبة الحقيقية التي تكنّها لله الآن؟ إن محبة أغلبكم هي على النحو سالف الذكر.

الثلاثاء، 26 مارس 2019

كنيسة الله القدير - البرق الشرقي - ترنيمة من كلام الله وَعْدُ الله الأخير للبشرية‎

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - تراتيل كلمات الله


وَعْدُ الله الأخير للبشرية‎
I
بوصول الإنسان لحياة حقيقية على الأرض،
تَكُونُ جَمِيعُ قِوَى الشَّيْطَانِ مُقَيَّدَةً.
سيعيش الإنسان على الأرض بارتياح.
لَنْ تَكُونَ هُنَاكَ تَعْقِيدَاتٌ.
الرّوابطُ الاجتماعيةُ والعائليةُ مُزْعِجةٌ ومؤلمةٌ.‎
لكن حين يتم اخضاع الإنسان،
قلبه وعقله سيتغيران.
بمجرد أن يتم اخضاع الإنسان،
قلبه وعقله سيتغيران.
سيصبح للإنسان قلبا يتقي الله؛
سَيَمْتَلِكُ قَلْبًا يُحِبُّ اللهَ.

الاثنين، 25 مارس 2019

كنيسة الله القدير- البرق الشرقي - محبة الله وحدها تُعد إيمانًا حقيقيًا به


البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كلمات الله بطاقة العنوان

محبة الله وحدها تُعد إيمانًا حقيقيًا به

يقول الله القدير: يجب عليكم وأنتم تسعون اليوم إلى محبة الله ومعرفته أن تتحمَّلوا المشقّة والتنقية، ومن ناحية أخرى، عليكم أن تدفعوا ثمنًا. لا يوجد درس أكثر عمقًا من درس محبة الله، إذْ يمكن القول إن الدرس الذي يتعلمه الناس من حياة الإيمان هو كيفية محبة الله. وهذا يعني أنك إذا كنت مؤمنًا بالله فعليك أن تحبه. أما إذا كنت مؤمنًا بالله فقط دون أن تحبه، ولم تصل بعد إلى معرفته، ولم تحبه قط محبة حقيقية من صميم قلبك، فعندئذٍ يكون إيمانك به عقيمًا. إن كنت لا تحب الله وأنت مؤمنٌ به فأنت تعيش عبثًا، وحياتك بمجملها هي الأكثر وضاعةً بين حياة جميع المخلوقات. إذا كنت لم تحب الله أو ترضيه طوال حياتك كلها فما الهدف من حياتك إذًا؟ وما جدوى إيمانك به؟ أليست هذه مضيعة للجهد؟ خلاصة القول، إذا كان على الناس أن يؤمنوا بالله ويحبوه، فعليهم أن يدفعوا ثمنًا. عليهم أن يبحثوا في أعماق قلوبهم عن بصيرة حقيقية بدلَ محاولة التصرف بطريقة معينة خارجيًا. إذا كنت متحمّسًا للترنيم والرقص، ولكنك عاجز عن ممارسة الحق، فهل يمكن أن يُقال عنك أنك تحب الله؟