- البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترنيمة من كلام الله
- يأمل الله في كسب إيمان الإنسان الحقيقي والمحبة له
- I
- يأمل الله عندما تفهم
- الجانب الحقيقي منه،
- ستقترب أكثر منه؛
- ستقدر حبه حقا
- واهتمامه بالبشرية؛
- ستعطي قلبك له،
- بلا مزيد من الشكوك،
- بلا مزيد من الشكوك حوله.
- يفعل كل شيء من أجل الإنسان، لكن بهدوء،
- إخلاصه، أمانته،
- ومحبته تُعطى جميعًا بهدوء للإنسان.
يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.
!doctype>
الثلاثاء، 21 مايو 2019
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترنيمة من كلام الله يأمل الله في كسب إيمان الإنسان الحقيقي والمحبة له
الاثنين، 20 مايو 2019
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | يجب على المؤمنين بالله أن يستعدوا لغايتهم بما يكفي من الأعمال الصالحة
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | يجب على المؤمنين بالله أن يستعدوا لغايتهم بما يكفي من الأعمال الصالحة
كلمات الله المتعلقة:
تجب رحمتي لأولئك الذين يحبونني وينكرون ذواتهم. ويُعد حلول العقوبة على الأشرار على وجه التحديد دليلاً على شخصيتي البارة، بل وأكثر من ذلك، أنها شهادة على غضبي. عندما تحل الكارثة، ستصيب المجاعة والطاعون كل أولئك الذين يعارضونني وسيبكي هؤلاء. إن الذين ارتكبوا كل أنواع الشرور، ولكن اتبعوني لعدة سنوات، لن يفلتوا من العقاب؛ وسيأتون أيضًا للعيش في حالة مستمرة من الذعر والخوف؛ إذ يقعون في كارثة قلما يشاهد مثلها على مر العصور. وسوف يبتهج من أتباعي أولئك الذين أظهروا الولاء لي وحدي، وسيهللون لقدرتي، ويشعرون بطمأنينة لا تُوصف ويعيشون في بهجة لم أمنحها أحدًا من البشر من قبل قط؛ لأنني أقدّر الأعمال الصالحة للناس وأكره أعمالهم الشريرة. ...
الأحد، 19 مايو 2019
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف توضح الفرق بين القادة الحقيقيين والقادة المزيفين، وبين الرعاة الحقيقيين والرعاة المزيفين؟
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف توضح الفرق بين القادة الحقيقيين والقادة المزيفين، وبين الرعاة الحقيقيين والرعاة المزيفين؟
كلمات الله المتعلقة:
أولئك الذين لا يتبعون العمل الحالي للروح القدس لم يدخلوا إلى عمل كلمات الله، وبغض النظر عن مقدار ما يعملون، أو مدى معاناتهم، أو مدى ما مروا به، فلا شيء من ذلك يعني شيئًا لله، وهو لن يُثني عليهم. اليوم، كل أولئك الذين يتبعون كلمات الله الحالية هم في فيض الروح القدس؛ وأولئك الغرباء عن كلمات الله اليوم هم خارج فيض الروح القدس، ومثل هؤلاء الناس لا يثني عليهم الله. إن الخدمة المنفصلة عن الكلام الحالي للروح القدس هي خدمة الجسد والتصورات، وهي غير قادرة على أن تكون متفقة مع إرادة الله. إذا عاش الناس وسط المفاهيم الدينية، فعندئذٍ لا يستطيعون فعل أي شيء يتناسب مع إرادة الله، وحتى لو أنهم يخدمون الله، فإنهم يخدمون في وسط خيالهم وتصوراتهم، وهم غير قادرين تمامًا على الخدمة وفقًا لإرادة الله. أولئك الذين لا يستطيعون اتباع عمل الروح القدس لا يفهمون إرادة الله، والذين لا يفهمون إرادة الله لا يستطيعون أن يخدموا الله.
السبت، 18 مايو 2019
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | الفرق بين تبعية الله وتبعية الناس
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | الفرق بين تبعية الله وتبعية الناس
كلمات الله المتعلقة:
من الأهمية بمكان في اتباع الله أن كل شيء يجب أن يكون وفقًا لكلمات الله اليوم: سواء أكنت تسعى إلى الدخول في الحياة أم تحقيق إرادة الله، فيجب أن يتمركز كل شيء حول كلمات الله اليوم. إذا كان ما تشارك به وتسعى له لا يتمركز حول كلمات الله اليوم، فأنت غريب عن كلام الله، ومحروم تمامًا من عمل الروح القدس.
من "تعرّف على أحدث عمل لله واتبع خطى الله" في "الكلمة يظهر في الجسد"
الجمعة، 17 مايو 2019
كيف يمكنك أن توضح الفرق بين الطريق الحقيقي والطريق المزيف، وبين الكنائس الحقيقية والكنائس المزيفة؟
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف يمكنك أن توضح الفرق بين الطريق الحقيقي والطريق المزيف، وبين الكنائس الحقيقية والكنائس المزيفة؟
كلمات الله المتعلقة:
ما هو المبدأ الأساسي في طلب الطريق الحق؟ عليك أن تنظر ما إذا كان يوجد عمل للروح القدس أم لا، وما إذا كانت هذه الكلمات هي تعبير عن الحق، ومَنْ الذي تُقدم له الشهادة، وماذا تضيف إليك. التمييز بين الطريق الحق والطريق المزيف يحتاج العديد من أوجه المعرفة الأساسية، وأهمها هو معرفة إذا كان هذا هو عمل الروح القدس أم لا. جوهر إيمان الإنسان بالله هو الإيمان بروح الله، وحتى إيمانه بالله المتجسِّد يرجع لسبب أن هذا الجسد هو تجسيد لروح الله، مما يعني أن هذا الإيمان لا يزال إيمانًا في الروح. هناك اختلافات بين الروح والجسد، ولكن لأن هذا الجسد أتى من الروح، وأن الكلمة يصير جسدًا، لذلك فإن ما يؤمن به الإنسان لا يزال جوهر الله المتأصل. وعليه، في تمييز ما إذا كان هذا الطريق الحق أم لا، قبل أي شيء ينبغي أن تنظر ما إذا كان يوجد عمل الروح القدس أم لا، بعد ذلك عليك أن تنظر ما إذا كان يوجد حق أم لا في هذا الطريق. هذا الحق هو شخصية حياة البشرية العادية، أي إن هذا هو ما طُلب من الإنسان حين خلقه الله في البداية، أي من كافة البشر العاديين (بما في ذلك الحس والبصيرة والحكمة الإنسانية والمعرفة الأساسية للكينونة البشرية). أي إن عليك أن تنظر ما إذا كان هذا الطريق يأخذ الإنسان إلى حياة البشر العاديين أم لا، وما إذا كان هذا الحق الذي يتم الإعلان عنه مطلوبًا وفقًا لواقع البشرية العادية أم لا، وما إذا كان هذا الحق عمليًّا وواقعيًّا، وإذا كان في وقته الصحيح أم لا. إن كان يوجد حق، فهو قادر على أخذ الإنسان عبر خبرات واقعية وعادية؛ ويصبح الإنسان بالإضافة إلى ذلك أكثر طبيعية، ويصبح الحس البشري للإنسان أكثر كمالاً، وتصبح حياة الإنسان في الجسد وحياته الروحية أكثر ترتيبًا، وتصبح عواطف الإنسان أكثر طبيعية. هذا هو المبدأ الثاني. ثمة مبدأ آخر وهو ما إذا كان لدى الإنسان معرفة متزايدة عن الله أم لا، وما إذا كان اختبار هذا العمل والحق يمكنه إلهام محبة الله فيه، ويقربه من الله أكثر من ذي قبل أم لا.
الخميس، 16 مايو 2019
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف يمكنك أن توضح الفرق بين المسيح الحقيقي والمسحاء الكذبة؟
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف يمكنك أن توضح الفرق بين المسيح الحقيقي والمسحاء الكذبة؟
كلمات الله المتعلقة:
يصير الله جسدًا ويُدعى المسيح، لذلك فإن المسيح القادر أن يعطي الحق للناس اسمه الله. لا مبالغة في هذا، حيث إن للمسيح نفس جوهر الله وشخصيته وحكمته في عمله، التي هي أمور لا يمكن لإنسان أن يبلغها. لذلك فإن أولئك الذين يدعون أنفسهم مُسحاء لكنهم لا يستطيعون أن يعملوا عمل الله كاذبون. ليس المسيح صورة الله على الأرض فحسب، ولكنَّه الجسد الخاص الذي يتّخذه الله إثناء تنفيذ عمله وإتمامه بين البشر. وهذا الجسد ليس جسدًا يمكن أن يحل محله أي إنسانٍ عادي، لكنه جسد يستطيع إنجاز عمل الله على الأرض بشكل كامل، والتعبير عن شخصية الله، وتمثيله تمثيلاً حسنًا وإمداد الإنسان بالحياة. عاجلاً أم آجلاً، سوف يسقط أولئك المُسحاء الكذبة، لأنهم ورغم ادعائهم بأنهم المسيح، إلا أنهم لا يملكون شيئًا من جوهر المسيح. لذلك أقول أن الإنسان لا يستطيع تحديد حقيقة المسيح، لأن الله نفسه هو الذي يقررها.
من "وحده مسيح الأيام الأخيرة قادر أن يمنح الإنسان طريق الحياة الأبدية" في "الكلمة يظهر في الجسد"
الأربعاء، 15 مايو 2019
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف ينبغي أن تميز بين عمل الروح القدس وعمل الأرواح الشريرة؟
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف ينبغي أن تميز بين عمل الروح القدس وعمل الأرواح الشريرة؟
كلمات الله المتعلقة:
إن كان هو عمل الروح القدس، يصير الإنسان عادي بدرجة أكبر، وتصبح بشريته عادية بدرجة أكبر. يحصل الإنسان على معرفة متزايدة عن شخصيته التي أفسدها إبليس، وجوهر الإنسان، ويكون لديه اشتياق أكبر إلى الحق. أي إن حياة الإنسان تنمو أكثر فأكثر، وتصبح الشخصية الفاسدة للإنسان قادرة على اكتساب المزيد من التغير تدريجيًا، وكل هذا يعني أن الله يصبح حياة الإنسان. إن وجد طريق يعجز عن كشف هذه الأمور التي تمثل جوهر الإنسان، ويعجز عن تغيير شخصية الإنسان، ويعجز أيضًا عن الإتيان به أمام الله أو إعطائه فهمًا صحيحًا عن الله، بل ويقلّل من بشريته ويجعل حسه غير طبيعي، فمن المؤكد أن هذا الطريق ليس الطريق الحق، وربما يكون عمل روح شرير أو طريق قديم. باختصار لا يمكن أن يكون هو عمل الروح القدس الحالي.
من "مَنْ يعرفون الله وعمله هم وحدهم مَنْ يستطيعون إرضاءه" في "الكلمة يظهر في الجسد"
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)