يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأحد، 21 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير- ترنيمة من كلام الله هوية ومكانة الله ذاته

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - تراتيل كلمات الله



هوية ومكانة الله ذاته
I
اللهُ هو من يَحكُمُ كلَّ الأشياء.
الله هو من يُسَيِّرُ كلَّ الأشياء.
هو خالقُ كلَّ شيء، هو من يُسَيِّرُ كلَّ شيء،
هو من يَحكُمُ ويُعِيلُ الجَميع.
هذه مكانةُ الله، هذه ماهِيتُه.
بالنسبة لكُلِّ شيء و لكُلِّ المخلوقات،
إنهُ خالقُ كُلَّ شيءْ وربُّ كُلِّ شيء.
هذه هي حقيقةُ ماهِيتِهِ، هويَّتُه مختلفة عن كُلِّ الأشياء.
ليسَ لأحدٍ من البشرِ أو من عالمِ الأرواح
يمكنه أن يدَّعِي بأنهُ الله أو يحتلَّ مكانَتَه؛
لِيَحُلَّ مَحَلَّهُ بأيِّ حُجّة أو وسيلة.
من بينِ كُلِّ الأشياء هو من لهُ هذه الهوية،
هذه القُوّةُ والسُّلطان، ويَحكُمُ كُلَّ شيء.
هو إلهنا الواحدُ والوحيدُ ذاتُه،
الواحدُ والوحيدُ ذاتُه.

السبت، 20 أبريل 2019

هل تعرف المعنى الحقيقي لعيد الفصح؟

كنيسة الله القدير - البرق الشرقي - صور

هل تعرف المعنى الحقيقي لعيد الفصح؟

ما هو عيد الفصح؟ أصول عيد الفصح
عيد الفصح، أو أحد القيامة كما يُسمى أيضًا، هو يوم عيد يحتفل بقيامة الرب يسوع التي حدثت بعد ثلاثة أيام من صلبه على الصليب. ويكون وقته بالضبط في أول يوم أحد يأتي بعد أول اكتمال للقمر بعد الاعتدال الربيعي من كل عام. من أجل الاحتفال بقيامة يسوع وتذكر الخلاص والأمل الذي جلبه يسوع للبشرية، في كل عام من شهر آذار إلى شهر نيسان، يقيم المسيحيون في جميع أنحاء العالم الاحتفالات في يوم عيد الفصح. إذن، بينما نحتفل نحن المسيحيون بقيامة يسوع، هل نعرف لماذا عاد من بين الأموات وظهر للإنسان على الرغم من أنه قد انتهى بالفعل من عمل الفداء؟ وما معنى قيامته وظهوره للإنسان؟

الجمعة، 19 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - ترنيمة من كلام الله النتيجةُ النهائيةُ التي يَهدِفُ عَمَلُ اللهِ لتَحقِيقِها

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تراتيل كلمات الله



I
في الكثيرِ مِن أعمَالِ الله،
أيُّ شخصٍ لديهِ تَجرِبةٌ حقيقيةٌ يخشاهُ ويخافُه،
وهو شُعورٌ أسمَى منَ الإِعجاب.
دينُونَتُهُ وتوبِيخُهُ
يَجعلانِ الناسَ يَرَونَ شَخصَيَّتَه،
ويَخشَونَهُ بقُلُوبِهِم.
اللهُ يجبُ أنْ يُتَّقى ويُطاع
لأنَّ ماهيَّتَهُ وشَخصَيَّتَهُ مُختلِفَتَانِ عنِ المخلوقات،
وهُما فَوقَ المخلوقات.
اللهُ لَيْسَ بمخلوقٍ.
اللهُ وحدُهُ مَنْ يَستَحِقُّ أن نَخشَاهُ ونَخضَعَ له.
الإنْسَانُ غَيْر مُؤهل لهذا.

الخميس، 18 أبريل 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير| ينبغي عليك أن تُعِدَّ ما يكفي من الأعمال الصالحة من أجل مصيرك

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كلمات الله بطاقة العنوان

ينبغي عليك أن تُعِدَّ ما يكفي من الأعمال الصالحة من أجل مصيرك

يقول الله القدير : لقد قمتُ بالكثير من العمل بينكم ونطقتُ، بطبيعة الحال، بعددٍ من الأقوال أيضًا، ولكن لا يسعني إلا أن أشعر بأن كلماتي وعملي لم تحققا كليةً الغرض من عملي في الأيام الأخيرة. ذلك أن عملي، في الأيام الأخيرة، ليس من أجل شخص بعينه أو مجموعة بعينها، لكنه لإظهار شخصيتي المتأصلة. ومع ذلك، فلعددٍ لا يُحصى من الأسباب—ربما لندرة الوقت أو جدول العمل العصيب—لم تمكِّن شخصيتي الإنسان من معرفتي في شيء. لذا، أمضي قدمًا نحو خطتي الجديدة وعملي الأخير لفتح صفحة جديدة من عملي حتى يتسنى لكل مَنْ يراني أن يضرب على صدره وينتحب من البكاء بلا توقف لأجل وجودي. هذا لأنني أجلب نهاية البشرية إلى العالم، ومن هذا المنطلق، أكشف عن شخصيتي الكاملة أمام البشرية، حتى يتسنى لكل مَنْ يعرفني ولكل مَنْ لا يعرفني أن تُسر عينه ويرى أنني جئت حقًا إلى عالم البشر وأنني أتيتُ إلى الأرض حيث يكثر كل شيء. هذه هي خطتي، وإنه "اعترافي" الوحيد منذ أن خلقت البشر. أتمنى أن تولوا اهتمامكم الكامل تجاه كل تحرك من تحركاتي؛لأني سأحكم قبضتي من جديد على البشر وعلى كل أولئك الذين يعارضونني.

الأربعاء، 17 أبريل 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | استعادة الحياة الطبيعية للإنسان وأخذه إلى غاية رائعة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كلمات الله بطاقة العنوان

استعادة الحياة الطبيعية للإنسان وأخذه إلى غاية رائعة

يقول الله القدير : يفهم الإنسان القليل من عمل اليوم وعمل المستقبل، لكنه لا يفهم الغاية التي ستؤول إليها البشرية. يجب على الإنسان كمخلوق أداء الواجب المطلوب من مخلوق: وهو أنه ينبغي عليه كإنسان أن يتبع الله في كل ما يفعل، وينبغي عليكم المضي قدمًا في أي طريق أطلب منكم أن تسيروا فيه. ليس لديك القدرة على عمل ترتيبات لنفسك، وأنت غير قادر على السيطرة على نفسك؛ فيجب أن تترك كل شيء لرحمة الله، فكل شيء خاضع لسيطرته. إذا كان عمل الله يقدم للإنسان نهاية، وغاية رائعة، قبل الأوان، وإذا استخدم الله هذا لجذب الإنسان وحثه على أن يتبعه – أي إذا أبرم صفقة مع الإنسان – فإن هذا لن يكون إخضاعًا، ولن يكون عملاً في حياة الإنسان. لو استخدم الله النهاية للسيطرة على الإنسان وكسب قلبه، فإن هذه ليست الطريقة التي يُكمِّل بها الإنسان، ولن يكون قادرًا بها على اقتناء الإنسان، ولكن بدلاً من ذلك سيكون قد استخدم الغاية للسيطرة عليه. لا يهتم الإنسان بشيء أكثر من النهاية المستقبلية، والغاية النهائية، وما إذا وُجد شيء جيد يرتجي حدوثه. إذا مُنح الإنسان رجاءً جميلاً أثناء عمل الإخضاع، وإذا مُنح، قبل إخضاعه، الغاية المناسبة ليسعَ إليها، فلن يقتصر الأمر على عدم تحقيق تأثير عمل إخضاع الإنسان فحسب، ولكن سينعكس ذلك على تأثير العمل أيضًا.

الثلاثاء، 16 أبريل 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف يمكن للإنسان الذي وضع تعريفًا لله في تصوراته أن ينال إعلانات الله؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كلمات الله بطاقة العنوان

كيف يمكن للإنسان الذي وضع تعريفًا لله في تصوراته أن ينال إعلانات الله؟

يقول الله القدير : يمضي عمل الله قُدُمًا، وعلى الرغم من أن الهدف من عمله لا يتغير، إلا أن الوسائل التي يعمل بها تتغير باستمرار، وكذلك من يتبعونه. كلما كثُر عمل الله، كلما عرف الإنسان الله بصورة أشمل، وكلما تغيرت طبيعة الإنسان وفقًا لعمل الله. ولكن لأن عمل الله دائم التغير، فإن هؤلاء الذين لا يعرفون عمل الروح القدس والحمقى الذين لا يعرفون الحق يصيرون أعداءً لله. لم يتوافق أبدًا عمل الله مع تصورات الإنسان، لأن عمله جديد دائمًا ولم يكن أبدًا قديمًا، ولا يكرر عملاً قديمًا بل يتقدم للأمام بعمل لم يقم به من قبل أبدًا. حيث أن الله لا يكرر عمله، والإنسان بصورة ثابتة يحكم على عمل الله اليوم بناءً على عمله في الماضي، من الصعب جدًّا على الله أن ينفذ كل مرحلة من عمل العصر الجديد. يضع الإنسان عوائق عديدة! فكِر الإنسان قليل الذكاء! لا أحد يعرف عمل الله، ومع ذلك جميعهم يضعون تعريفًا لهذا العمل. بعيدًا عن الله يفقد الإنسان الحياة والحق وبركات الله، ومع ذلك لا يقبل الإنسان لا الحياة ولا الحق، وبالأقل البركات الأعظم التي ينعم الله بها على البشرية. كل البشر يبتغون الحصول على الله، وهم مع ذلك غير قادرين على التصالح مع أية تغيرات في عمل الله.

الاثنين، 15 أبريل 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تعرّف على أحدث عمل لله واتبع خطى الله

كنيسة الله القدير | البرق الشرقي | كلمات الله بطاقة العنوان


تعرّف على أحدث عمل لله واتبع خطى الله

يقول الله القدير : عليكم الآن أن تسعوا إلى أن تصبحوا شعب الله، وأن تبدأوا الدخول الكامل إلى الطريق الصحيح. أن تكونوا شعب الله يعني الدخول إلى عصر الملكوت. اليوم تبدأون رسميًا الدخول في تدريب الملكوت، ويجب أن تتوقف حياتكم المستقبلية عن التواني والإهمال التي كانت عليهما من قبل؛ فهذه الحياة غير قادرة على تحقيق المعايير التي يطلبها الله. إن كنت لا تشعر بأي ضرورة مُلحَّة، فهذا يدل على أنك لا ترغب في تحسين نفسك، وأن سعيك مشوَّش ومرتبك، وأنك غير قادر على تتميم إرادة الله. الدخول في تدريب الملكوت يعني البدء في حياة شعب الله – هل أنت على استعداد لقبول مثل هذا التدريب؟ هل أنت على استعداد للشعور بالضرورة المُلحَّة للأمر؟ هل أنت على استعداد للعيش وفق تأديب الله؟ هل أنت على استعداد للعيش في ظل توبيخ الله؟ عندما تأتي عليك كلمات الله وتجربك، كيف ستتصرف؟ وماذا ستفعل عندما تواجه كل أنواع الحقائق؟ في الماضي، لم يكن تركيزك على الحياة. واليوم، يجب عليك الدخول في حقيقة الحياة، ومتابعة التغييرات التي تطرأ على أسلوب حياتك. هذا ما يجب أن يحققه شعب الملكوت. يجب على جميع أولئك الذين هم شعب الله أن يمتلكوا الحياة، وأن يقبلوا تدريب الملكوت، ويتابعوا التغييرات التي تطرأ على أسلوب حياتهم. هذا ما يطلبه الله من شعب الملكوت.