يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الخميس، 12 سبتمبر 2019

ترنيمة من كلام الله قدم قلبك وجسدك لتتميم إرسالية الله

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | الانجيل



ترنيمة من كلام اللهقدم قلبك وجسدك لتتميم إرسالية الله

I
كأعضاء في الجنس البشري
ومسيحيين مكرسين،
مسؤوليتنا والتزامنا
أن نقدم جسدنا وعقلنا
لتتميم إرسالية الله.
لأن كياننا بأسره قد جاء من الله،
وموجود بفضل سيادته.
لأن كياننا بأسره قد جاء من الله،
وموجود بفضل سيادته.

II
إن لم تكن أجسادنا وعقولنا من أجل
إرسالية الله ومن أجل قضية البشرية البارة،
لن تكون روحنا مستحقة من استشهدوا
من أجل إرسالية الله،
وبالأكثر لن تكون مستحقة الله،
الذي أمدّنا بكل شيء.
لأن كياننا بأسره قد جاء من الله،
وموجود بفضل سيادته.
لأن كياننا بأسره قد جاء من الله،
وموجود بفضل سيادته.
لأن كياننا بأسره قد جاء من الله،
وموجود بفضل سيادته.
لأن كياننا بأسره قد جاء من الله،
وموجود بفضل سيادته.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

التوصيات الوثيقة الصلة :يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب. ولكن، هل سبق لنا أن فكّرنا فيما إذا كان هذا السعي سيكسبنا حقًّا رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، ماذا نفعل لكسب رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ شاهد هذا الفيلم الآن، وسيكشف لك السرّ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق