يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الجمعة، 8 فبراير 2019

مقطع من فيلم مسيحي (1) | التحرر من الشرك | كيفية تمييز جوهر الفريسيين المتدينين


الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير

مقطع من فيلم مسيحي (1) | التحرر من الشرك | كيفية تمييز جوهر الفريسيين المتدينين

إن قساوسة وشيوخ العالم المتدين هم جميعًا أشخاص يخدمون الله في الكنائس، ويقرأون الكتاب المقدس باستمرار، ويلقون العظات أمام المؤمنين، ويصلون من أجلهم ويظهرون لهم الرحمة.


ولكن لم نقول عنهم إذاً إنهم فريسيون ومنافقون؟ ذلك أنهم، وتحديداً فيما يتعلق بمقاربتهم لعودة الرب، لا يحجمون فقط عن دراسة الموضوعات ذات الصلة أو الخوض فيها، بل على النقيض من ذلك، يقاومون بكل وقاحة أعمال الله القدير ويدينونها. لماذا يحدث هذا بالضبط؟

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق