يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الخميس، 20 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لماذا يقال أن تجسُّدي الله يكملان أهمية التجسُّد؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة


البرق الشرقي | كنيسة الله القدير |  لماذا يقال أن تجسُّدي الله يكملان أهمية التجسُّد؟


آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها:
"هكَذَا الْمَسِيحُ أَيْضًا، بَعْدَمَا قُدِّمَ مَرَّةً لِكَيْ يَحْمِلَ خَطَايَا كَثِيرِينَ، سَيَظْهَرُ ثَانِيَةً بِلاَ خَطِيَّةٍ لِلْخَلاَصِ لِلَّذِينَ يَنْتَظِرُونَهُ" (العبرانيين 9: 28).

"فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ" (يوحنا 1: 1).

كلمات الله المتعلقة:
كان الغرض من التجسّد الأول هو فداء الإنسان من الخطيئة، فدائه من خلال جسد يسوع، أي أنَّه خلّص الإنسان من الصليب، ولكن الشخصية الشيطانيَّة الفاسدة لا تزال بداخل الإنسان. لم يعد التجسّد الثاني بمثابة ذبيحة خطيئة بل الهدف منه هو خلاص أولئك الذي نالوا الفداء من الخطيئة خلاصًا كاملًا. هذا يتم حتى يمكن لمَن نالوا الغفران أن يخلصوا من خطاياهم ويصيروا أطهارًا بصورة كاملة، ومن خلال إحرازهم تغييرًا في شخصيتهم، يتحرَّروا من تأثير ظلمة الشيطان ويعودوا أمام عرش الله. بهذه الطريقة فقط يمكن للإنسان أن يتقدس بالتمام. بعدما انتهى عصر الناموس، بدأ الله عمل الخلاص في عصر النعمة، الذي يستمر حتى الأيام الأخيرة، عندما يقوم الله، من خلال إدانة الجنس البشري وتوبيخه على تمرّده، بتطهير البشريّة تطهيرًا كاملًا. وحيئئذٍ فقط سيختتم الله عمل الخلاص ويدخل إلى الراحة. لذلك، في مراحل العمل الثلاث، صار الله جسدًا مرتين فقط لينفذ عمله بين البشر بنفسه. هناك مرحلة واحدة من الثلاث مراحل عمل تقود البشر في حياتهم، بينما المرحلتان الأخرتان هما عمل الخلاص. فقط إن صار الله جسدًا، يمكنه أن يعيش جنبًا إلى جنب مع الإنسان، ويختبر آلام العالم، ويعيش في جسد عادي. فقط من خلال هذه الطريقة يمكنه أن يعول البشر خليقته بكلمة عملية يحتاجون إليه. ينال الإنسان الخلاص الكامل من الله بسبب الله المتجسد، وليس مباشرةً من خلال صلواتهم إلى السماء. لأن الإنسان مخلوق من جسد؛ فهو غير قادر على رؤية روح الله وبالأقل الاقتراب منه. كل ما يمكن أن يرتبط به الإنسان هو جسم الله المُتجسّد؛ فقط من خلاله يمكن للإنسان أن يفهم كل الكلمات وكل الحقائق، وينال خلاصًا كاملاً. التجسد الثاني يكفي للتخلص من خطايا الإنسان وتطهيره بالتمام. لذلك، سيُنهي التجسد الثاني كل عمل الله في الجسد ويكمل مغزى تجسد الله.

من "سر التجسد (4)" في "الكلمة يظهر في الجسد"

الأربعاء، 19 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لماذا يقال أن البشرية الفاسدة هي في أَمَسِّ احتياج إلى خلاص الله الصائر جسدًا؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لماذا يقال أن البشرية الفاسدة هي في أَمَسِّ احتياج إلى خلاص الله الصائر جسدًا؟

(فِقرة مُختارة من كلمة الله)
البشرية الفاسدة في أَمَسِّ احتياج إلى خلاص الله الصائر جسدًا

صار الله جسدًا لأن الهدف من عمله ليس روح الشيطان، أو أي شيء غير مادي، بل الإنسان، المخلوق من جسد قد أفسده الشيطان. ولأن جسد الإنسان قد فسد، جعل الله الإنسان الجسدي هدف عمله؛ وإضافة إلى ذلك، لأن الإنسان هو مَنْ استهدفه الفساد، فقد جعل الله الإنسان الهدف الوحيد من عمله على امتداد جميع مراحل عمله الخلاصي. الإنسان كائن فانٍ من جسد ودم، والله هو الوحيد الذي يستطيع أن يخلّصه. بهذه الطريقة، يجب على الله أن يصير جسدًا يحمل نفس سمات الإنسان لكي يقوم بعمله، حتى يحقق عمله أفضل النتائج. يجب أن يصير الله جسدًا ليقوم بعمله بالتحديد لأن الإنسان مخلوق من جسد، وعاجز عن التغلب على الخطية والتجرد من الجسد. ومع أن جوهر الله المتجسد وهويته يختلفان اختلافًا كبيرًا عن جوهر الإنسان وهويته، إلا أن مظهره مطابق لمظهر الإنسان، وله مظهر الشخص العادي، ويحيا حياة الشخص العادي، ومن يرونه لا يميزون أي فرق بينه وبين الشخص العادي. هذا المظهر العادي وهذه الإنسانية العادية يكفيانه للقيام بعمله الإلهي في البشرية العادية؛ إذ يسمح له جسده بالقيام بعمله في بشرية عادية، ويساعده على القيام بعمله بين البشر، وتساعده طبيعته البشرية أيضًا على تنفيذ عمل الخلاص بين البشر.

الثلاثاء، 18 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ما هي الاختلافات الجوهرية بين الله المُتجسِّد وأولئك الذين يستخدمهم الله؟


البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لوحات مرسومة باليد

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ما هي الاختلافات الجوهرية بين الله المُتجسِّد وأولئك الذين يستخدمهم الله؟


آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها:
"أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ، وَلكِنِ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي هُوَ أَقْوَى مِنِّي، الَّذِي لَسْتُ أَهْلاً أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ. هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَنَارٍ" (متى 3: 11).

كلمات الله المتعلقة:

المسيح هو الجسد الذي ارتداه روح الله. هذا الجسد لا يُشبه أي إنسان من جسدٍ. هذا الاختلاف هو بسبب أن المسيح ليس من لحمٍ ودمٍ، بل هو تَجسُّد الروح. له طبيعة بشرية عادية ولاهوت كامل. لاهوته لا يمتلكه أي إنسان. تحتفظ طبيعته البشرية بكل أنشطته الطبيعية في الجسد، في الوقت الذي يضطلع فيه لاهوته بعمل الله نفسه. وسواء أكانت طبيعته البشرية أم لاهوته، فكلاهما يخضعان لإرادة الآب السماوي. إن جوهر المسيح هو الروح، أي اللاهوت. لذلك، فإن جوهره من جوهر الله نفسه، ولن يعطِّل هذا الجوهر عمله، ولا يمكنه أن يفعل ما يدمّر عمله، كما أنه لن ينطق بأي كلمات تتعارض مع مشيئته الخاصة. ...

الاثنين، 17 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لماذا لا يستخدم الله الإنسان للقيام بعمل دينونته في الأيام الأخيرة، بل يجب أن يتجسَّد ويقوم بالعمل بنفسه؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | بطاقة لكلمات الله

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لماذا لا يستخدم الله الإنسان للقيام بعمل دينونته في الأيام الأخيرة، بل يجب أن يتجسَّد ويقوم بالعمل بنفسه؟

آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها:

"لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَدًا، بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلابْنِ" (يوحنا 5: 22).

"وَأَعْطَاهُ سُلْطَانًا أَنْ يَدِينَ أَيْضًا، لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ" (يوحنا 5: 27).

كلمات الله المتعلقة:

إن عمل خطة تدبير الله الكاملة قد نفّذه الله نفسه شخصيًا. المرحلة الأولى – خلق العالم – نفذها الله شخصيًا بنفسه، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فعندئذٍ لم يكن لأحد أن يقدر على خلق البشر؛ أما المرحلة الثانية فكانت فداء البشرية بأسرها، وقد نفذها أيضًا الله نفسه شخصيًا؛ وأما المرحلة الثالثة فهي غنيّة عن الذكر: توجد حاجة أكبر لإنهاء عمل الله بواسطة الله نفسه. إن كل عمل فداء البشرية وإخضاعها واقتنائها وتكميلها قد نفذه الله نفسه شخصيًا. إذا لم يقم شخصيًا بهذا العمل، فلا يمكن لهويته أن يمثلها الإنسان، ولا لعمله أن يقوم به الإنسان. إنه يقود الإنسان شخصيًا ويعمل بين البشر شخصيًا من أجل هزيمة الشيطان، ومن أجل اقتناء البشر، ومن أجل منح الإنسان حياة طبيعية على الأرض؛ ومن أجل خطة تدبيره الكاملة، ومن أجل كل عمله، يجب عليه القيام بهذا العمل شخصيًا. إذا كان الإنسان لا يؤمن إلا أن الله قد جاء لينظره الإنسان وليجعل الإنسان سعيدًا، فمثل هذه المعتقدات لا قيمة لها، وليس لها أهمية. فمعرفة الإنسان سطحية للغاية! وعن طريق تنفيذ الله للعمل بنفسه يستطيع الله القيام بهذا العمل كاملاً وتامًا. فالإنسان غير قادر على فعل ذلك نيابة عن الله. وبما أنه لا يملك هوية الله أو جوهره، فهو غير قادر على القيام بعمله، وحتى إن فعل الإنسان هذا، فلن يكون له أي تأثير. كانت المرة الأولى التي صار فيها الله جسدًا هي من أجل الفداء، أي فداء البشرية كلها من الخطية، ولمنح الإنسان إمكانية التطهير وغفران خطاياه. كما أن عمل الإخضاع قام به الله شخصيًا بين البشر. إذا كان الله خلال هذه المرحلة ينطق بالنبوة فحسب، فمن ثمّ يمكن إيجاد نبي أو شخص موهوب لاتخاذ مكانه. ولو كان الأمر مجرد نطق النبوات، لأمكن للإنسان أن يتخذ مكان الله.

الأحد، 16 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ما الفرق بين عمل الله المُتجسِّد وعمل الروح؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير |  ما الفرق بين عمل الله المُتجسِّد وعمل الروح؟


كلمات الله المتعلقة:

لا يتم خلاص الله للإنسان مباشرةً من خلال الروح أو كروح، لأن روحه لا يمكن للإنسان أن يلمسه أو يراه، ولا يمكن للإنسان الاقتراب منه. إن حاول تخليص الإنسان مباشرةً بأسلوب الروح، لما استطاع الإنسان أن ينال خلاصه. ولو لم يتسربل الله بالشكل الخارجي للإنسان المخلوق، لما استطاع البشر أن ينالوا هذا الخلاص. لأن الإنسان لا يمكنه بأية وسيلة الاقتراب منه، بالضبط مثلما لم يستطع أحد الاقتراب من سحابة يهوه. فقط من خلال صيرورته إنسانًا من الخليقة، أي وضع كلمته في الجسد، استطاع أن يعمل عمل الكلمة بصورة شخصية في كل من تبعه. وقتها فقط يمكن للإنسان أن يسمع كلمته ويراها وينالها، ومن خلال هذا يخلص بالتمام. لو لم يصر الله جسدًا، لما استطاع أي إنسان ذو جسد أن ينال مثل هذا الخلاص العظيم. إن كان روح الله يعمل مباشرةً بين البشر، لتعذب الإنسان واستحوذ عليه إبليس كأسير بالتمام لأن الإنسان غير قادر على الارتباط بالله.

من "سر التجسد (4)" في "الكلمة يظهر في الجسد"

السبت، 15 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ما هو التجسُّد؟ ما هو جوهر التجسُّد؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لوحات مرسومة باليد

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ما هو التجسُّد؟ ما هو جوهر التجسُّد؟


كلمات الله المتعلقة:
يعني التجسُّد أن روح الله يصير جسدًا، أي أن الله يصير جسدًا؛ والعمل الذي يقوم به في الجسد هو عمل الروح، الذي يتحقق في الجسد، ويُعبَّر عنه بالجسد. ليس غير جسد الله يمكنه أداء خدمة الله المُتجسِّد؛ أي أن جسد الله المُتجسِّد وحده فقط، أي هذه الطبيعة البشرية– وليس سواها – يمكنه التعبير عن العمل الإلهي.

من "جوهر الجسد الذي سكنه الله" في "الكلمة يظهر في الجسد"

المسيح بطبيعته البشرية هو جسد يحلَّ فيه الروح، ويملك طبيعة بشرية عادية، تفكيرًا عاديًّا، وفكرًا بشريًّا. "الحلول" يعني صيرورة الله إنسانًا، وصيرورة الروح جسدًا؛ لأوضح الأمر، حين يسكن الله نفسه في جسد بطبيعة بشرية، ويُعبِّر من خلاله عن عمله اللاهوتي – فهذا معناه أن يَحلَّ أو يتجسَّد.

من "جوهر الجسد الذي سكنه الله" في "الكلمة يظهر في الجسد"

الجمعة، 14 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تنبأ الرب يسوع نفسه عن أن الله سوف يتجسَّد في الأيام الأخيرة ويظهر كابن الإنسان ليقوم بالعمل

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لوحات مرسومة باليد

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير |  تنبأ الرب يسوع نفسه عن أن الله سوف يتجسَّد في الأيام الأخيرة ويظهر كابن الإنسان ليقوم بالعمل


آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها:

"فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ" (لوقا 12: 40).

"لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْبَرْقَ الَّذِي يَبْرُقُ مِنْ نَاحِيَةٍ تَحْتَ السَّمَاءِ يُضِيءُ إِلَى نَاحِيَةٍ تَحْتَ السَّمَاءِ، كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا ابْنُ الإِنْسَانِ فِي يَوْمِه. وَلكِنْ يَنْبَغِي أَوَّلاً أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا وَيُرْفَضَ مِنْ هذَا الْجِيلِ" (لوق 17: 24-25).

"فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!" (متى 25: 6).

"هنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" (رؤيا 3: 20).

"هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ! طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَّلاَ يَمْشِيَ عُرْيَانًا فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ" (رؤيا 16: 15).

"فَالْتَفَتُّ لأَنْظُرَ الصَّوْتَ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعِي. وَلَمَّا الْتَفَتُّ رَأَيْتُ سَبْعَ مَنَايِرَ مِنْ ذَهَبٍ، وَفِي وَسْطِ السَّبْعِ الْمَنَايِرِ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، مُتَسَرْبِلاً بِثَوْبٍ إِلَى الرِّجْلَيْنِ، وَمُتَمَنْطِقًا عِنْدَ ثَدْيَيْهِ بِمِنْطَقَةٍ مِنْ ذَهَبٍ. وَأَمَّا رَأْسُهُ وَشَعْرُهُ فَأَبْيَضَانِ كَالصُّوفِ الأَبْيَضِ كَالثَّلْجِ، وَعَيْنَاهُ كَلَهِيبِ نَارٍ. وَرِجْلاَهُ شِبْهُ النُّحَاسِ النَّقِيِّ، كَأَنَّهُمَا مَحْمِيَّتَانِ فِي أَتُونٍ. وَصَوْتُهُ كَصَوْتِ مِيَاهٍ كَثِيرَةٍ. وَمَعَهُ فِي يَدِهِ الْيُمْنَى سَبْعَةُ كَوَاكِبَ، وَسَيْفٌ مَاضٍ ذُو حَدَّيْنِ يَخْرُجُ مِنْ فَمِهِ، وَوَجْهُهُ كَالشَّمْسِ وَهِيَ تُضِيءُ فِي قُوَّتِهَا" (رؤيا 1: 12-16).