يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الاثنين، 3 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف يجب أن تؤمن بالله حتى تنال الخلاص والكمال؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كيف يجب أن تؤمن بالله حتى تنال الخلاص والكمال؟


كلمات الله المتعلقة:

أولًا، يجب على المرء أن يُنحّي جانبًا نواياه ومساعيه الخاطئة، وحتى عائلته، وجميع الأشياء المرتبطة بجسده. يجب أن يكون متفانيًا بإخلاص، أي أن يكرّس نفسه كلّيًّا لكلمة الله، ويركّز على أكل وشرب كلمة الله وعلى البحث عن الحقيقة، وعن قصد الله في كلامه، ويحاول إدراك إرادة الله في كل شيء. هذه هي الطريقة الأهم والأدقّ على صعيد الممارسة. هذا ما فعله بطرس بعد أن رأى الرب يسوع، وفقط من خلال ممارسة كهذه يستطيع الإنسان تحقيق أفضل النتائج. ويعني التفاني والإخلاص لكلام الله، في الدرجة الأولى، السعي إلى الحقيقة وإلى معرفة قصد الله في كلامه والتركيز على إدراك إرادة الله وفهم واكتساب المزيد من الحقيقة من كلام الله. عند قراءة كلام الله، لم يركّز بطرس على فهم العقائد ولا حتى على اكتساب المعرفة اللاهوتية؛ بل ركّز على فهم الحقيقة وإدراك إرادة الله واكتساب فهمٍ لشخصية الله ومحبته. لقد حاول أيضًا أن يفهم من كلام الله حالات الفساد المتنوعة لدى الإنسان وطبيعة الإنسان الفاسدة وعيوبه الحقيقية، ملبّيًا كل جوانب مطالب الله التي يوجّهها إلى الإنسان بهدف إرضاء الله. لقد كانت لديه العديد من الممارسات الصحيحة التي تندرج ضمن كلام الله؛ وهذا أكثر ما يتطابق مع إرادة الله وأفضل تعاون يُبديه الإنسان في اختباره لعمل الله. ... ومن كلمات الله، لم يحرز فهمًا حقيقيًا لنفسه فحسب، بل من الأشياء المُعبَّر عنها في كلمة الله – شخصية الله البارة، وما لديه ومَنْ هو، ومشيئة الله لعمله، ومطالبه من البشرية – من هذه الكلمات تعرَّف على الله بصورة كاملة. عرف شخصية الله وجوهره؛ عرف ما لدى الله ومَنْ هو الله، وجمال الله ومطالب الله للإنسان، وأدرك تلك الأمور.

 من "تسجيلات لأحاديث المسيح"

الأحد، 2 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترتيلة كنسية امدحوا الحياة الجديدة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة


البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترتيلة كنسيةامدحوا الحياة الجديدة


هللويا! الله القدير! نشكرك ونسبحك!
هللويا! الله القدير! إلى الأبد نعبدك!
I
ظهر المسيح في الأيام الأخيرة، ليعمل ويتكلم بين البشر. (هللويا! هللويا!)
بكلامه يطهرنا ويرشدنا، لطريق صحيح في الحياة. (هللويا! هللويا!)
لقد غيرني بما يقوله، (هللويا! هللويا!)
كي أتمتع بحياتي الجديدة في محبته. (هللويا! هللويا!)
رائع جداً أن أفهم الحقيقة. (هللويا! هللويا!)
أطرح فسادي وأشعر بالحرية. (هللويا! هللويا!)
لا تصورات خاطئة. (هللويا! هللويا!)
لا للعصيان بداخلي. (هللويا! هللويا!)
لم أعد أضلّ. لم أعد أعاني.
تحررت روحي.
وأرنم بتسبيح الله.

السبت، 1 يونيو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترتيلة كنسية سبحوا الله بقلب غير مُنقسم


البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة


  • سبحوا الله بقلب غير مُنقسم

  • I
  • اجتمعنا معًا لنأكل، ونشرب،
  • ونستمتع بكلمة الله ونتلقَّى عمل الروح القدس.
  • نفكِّر في الله، ونصلي، ونشترك، ونتأمل ونطلب الله.
  • نحن نعيش في كلمة الله كل يوم ونرى جمال الله.
  • فهم الحق يحرر أرواحنا، ونتذوَّق محبَّة الله الحقيقية.
  • حياة الكنيسة مليئةٌ بالألوان، والتَّسبيح يمكن أن يأخذ أشكالًا عديدةً.
  • لا يسعني إلا الغناء والرقص في تسبيحِ الله.
  • لا توجد قواعد أو قيود، والتَّسبيح الصادق يجعلنا فرحين.

الجمعة، 31 مايو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أهمية عمل تجارب الله وتنقيته

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

أهمية عمل تجارب الله وتنقيته

يقول الله القدير:           

ما الحالة الداخلية في الناس التي تستهدفها هذه التجارب؟ إنها تستهدف الشخصية المتمرّدة في الناس غير القادرة على إرضاء الله. يوجد الكثير من الدنس في الناس، والكثير من النفاق، ولهذا يخضعهم الله للتجارب لكي يطهّرهم. ...

الخميس، 30 مايو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أهمية عمل دينونة الله وتوبيخه

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة
البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أهمية عمل دينونة الله وتوبيخ
كلمات الله المتعلقة:
إن عمل الأيام الأخيرة هو فرز الجميع وفقًا لنوعهم واختتام خطة التدبير الإلهي، لأن الوقت قريب ويوم الله قد جاء. سيأتي الله بجميع مَن دخلوا ملكوته. أي كل الذين بقوا أوفياء له حتى النهاية، إلى عصر الرب نفسه. ولكن حتى مجيء عصر الرب نفسه، فإن العمل الذي سيقوم به الله لا يكمن في مراقبة أعمال الإنسان وفحص حياته، إنما في إدانة تمرّده لأن الله سيطهِّر كل مَنْ سيحضر أمام عرشه. فكل الذين اقتفوا أثر خطوات الله حتى هذا اليوم، هم الذين حضروا أمام عرشه. وبذلك فإن كل مَنْ يقبل عمل الله في مرحلته الأخيرة يكون هدفًا للتطهير الإلهي؛ بمعنى آخر، كل مَنْ يقبل عمل الله في مرحلته الأخيرة يكون هدف دينونة الله.
من "يسوع يتمم عمل الدينونة بالحق" في "الكلمة يظهر في الجسد"

الأربعاء، 29 مايو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أهمية عمل الله بالإخضاع

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير |  أهمية عمل الله بالإخضاع

كلمات الله المتعلقة:

واليوم، عمل الإخضاع هو استعادة كل الشهادة وكل المجد بالكامل وتحول كل البشر إلى عبادة الله حتى نرى الشهادة وسط الخليقة. هذا هو ما يجب عمله في هذه المرحلة. كيف يمكن إخضاع البشرية بالضبط؟ سيتم هذا من خلال استخدام عمل الكلمة هذا لإقناع الانسان قناعة تامة؛ من خلال استخدام المكاشفة والدينونة والتوبيخ واللعنة التي لا ترحم لإخضاعه تمامًا؛ ومن خلال كشف تمرد الانسان والحكم على مقاومته حتى يدرك ما تتسم به البشرية من عدم البر والقذارة وحتى يستخدم هذا الإدراك لاستبيان شخصية الله البارة. سيكون استخدام هذه الكلمات في المقام الأول هو الوسيلة اللازمة لإخضاع الإنسان وإقناعه بشكل كامل. إن الكلمات هي الوسيلة اللازمة للوصول إلى الإخضاع التام للبشرية وكل مَنْ يقبل الخضوع يجب عليه أن يقبل ألم الكلمات ودينونتها. إن عملية التكلم الحالية هي عملية الإخضاع. كيف يجب على البشر أن يتعاونوا بالضبط؟ من خلال أكل وشرب تلك الكلمات على نحو فعَّال وفهمها. لا يمكن للناس أن يُخضِعوا أنفسهم، بل يجب عليهم، من خلال أكل وشرب تلك الكلمات وفهمها جيداً، إدراك فسادهم وقذارتهم وتمرّدهم وإثمهم، والمثول أمام الله. إذا استطعت أن تفهم إرادة الله ثم قمت بتطبيقها وبعد ذلك أصبحت لديك الرؤية وإذا استطعت أن تطيع تلك الكلمات بالكامل وألا تتبع أي من اختياراتك، فعندها يكون قد تم إخضاعك.

الثلاثاء، 28 مايو 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أهمية عمل كلام الله

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | لوحات مرسومة باليد

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أهمية عمل كلام الله

كلمات الله المتعلقة:

في عصر الملكوت، يستخدم الله الكلمة للإعلان عن بداية عصر جديد، ولتغيير طريقة عمله، وليقوم بالعمل المطلوب للعصر بأكمله. هذا هو المبدأ الذي يعمل به الله في عصر الكلمة. لقد صار الله جسدًا ليتكلم من وجهات نظر مختلفة، مما يُمكّن الإنسان حقًا من رؤية الله، الذي هو الكلمة الظاهر في الجسد، ومن رؤية حكمته وعجبه. ويتم مثل هذا العمل لتحقيق أفضل لأهداف إخضاع الإنسان وتكميله والقضاء عليه. هذا هو المعنى الحقيقي لاستخدام الكلمة للعمل في عصر الكلمة. من خلال الكلمة، يتعرّف الإنسان على عمل الله وشخصيته، ويتعرف على جوهر الإنسان، وما يجب على الإنسان الدخول إليه. من خلال الكلمة، يأتي العمل الذي يرغب الله في القيام به في عصر الكلمة بأكمله بثماره. من خلال الكلمة، يُكشَف عن الإنسان ويُقضَى عليه ويُجَرَّب. لقد رأى الإنسان الكلمة، وسمعها، وصار واعيًا بوجودها. فيؤمن الإنسان نتيجة لذلك بوجود الله، ويؤمن بقدرة الله الكليّة وحكمته، وأيضًا بمحبة الله للإنسان ورغبته في خلاصه. ومع أن كلمة "الكلمة" بسيطة وعادية، فإن الكلمة من فم الله المُتجسِّد تزعزع الكون بأسره؛ كلمته تحوّل قلب الإنسان، وتغيّر مفاهيم الإنسان وشخصيته القديمة، والطريقة القديمة التي اعتاد العالم بأكمله على أن يظهر بها. على مر العصور، يعمل إله هذا اليوم وحده بهذه الطريقة، وبهذه الطريقة وحدها يُكلّم الإنسان ويأتي ليُخلِّصه. ومن هذا الوقت فصاعدًا، يعيش الإنسان تحت توجيه الكلمة، وتحت رعايتها وعطائها.