- ترنيمة من كلام الله
- في عصر الملكوت، يُكَمِّلُ الله الإنسان من خلال الكلمة
- I
- في هذا العصر، سيحققُ الله هذا بينكمْ: أن يمارسَ الجميعُ حقيقتَهُ،
- أن يَحيَا الجميعُ بحسب كَلِمَتِهِ ويُحبُّوهُ بقلُوبِهِم.
- كَلِمَةُ اللهِ هي أساسُ حياتِهِم.
- كُلُّهُم لهُم قلوبٌ تخافُ الله.
- من خلالِ تطبيقِ كلامِ الله، سيحكمونَ ويَملِكُونَ مع الله.
- كلمات اللهِ فقط تَمنَحُ الإنسانَ الحياة.
- كلِمَتُهُ تَمَنْحُ الإنسانَ النورَ، وتوضّحُ لَهُ طريقَ الممارسةِ.
- هذا أكثر صحةً في عصرِ الملكوت.
يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.
!doctype>
الخميس، 2 مايو 2019
كنيسة الله القدير - أفلام الإنجيل - ترنيمة من كلام الله في عصر الملكوت، يُكَمِّلُ الله الإنسان من خلال الكلمة
الأربعاء، 1 مايو 2019
البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - الله والإنسان سيدخلان الراحة معًا
الله والإنسان سيدخلان الراحة معًا
يقول الله القدير : في البدء كان الله مستريحًا. لم يكن هناك بشر أو أي شيء آخر على الأرض في ذلك الوقت، ولم يكن الله قد قام بأي عمل أيًّا كان. لم يبدأ الله عمله التدبيري إلا بعد أن وُجدت البشرية وفسدت الإنسانية، ومنذ هذه اللحظة، لم يسترح الله مجددًا، بل بدأ بدلاً من ذلك يشغل نفسه بين البشر. تخلى الله عن راحته بسبب فساد البشرية، وأيضًا تخلى عن راحته بسبب تمرد رئيس الملائكة. إذا لم يهزم اللهُ الشيطانَ ويُخلِّص البشرية التي فسدت، فلن يتمكن الله أبدًا من دخول الراحة مرة أخرى. وكما يفتقر الإنسان للراحة، كذلك يفتقر إليها الله. عندما يدخل الله الراحة مرة أخرى، فسوف يدخل الإنسان أيضًا الراحة. الحياة في الراحة هي حياة بدون حرب، وبدون دَنَس، وبدون إصرار على الإثم. وهذا يعني أنها تخلو من مضايقة الشيطان (هنا يشير "الشيطان" إلى القوى المعادية)، وفساد الشيطان، وكذلك غزو أي قوة معارضة لله. كل شيء يتبع نوعه الخاص ويعبد رب الخليقة. إن السماء والأرض هادئتان تمامًا. هذه حياة الإنسانية المريحة. عندما يدخل الله الراحة، فلن يستمر أي إثم آخر على الأرض، ولن يكون هناك مزيد من الغزو لأي قوى معادية. ستدخل البشرية أيضًا إلى عالم جديد؛ ولن تكون هناك بشرية يفسدها الشيطان مجددًا، بل بشرية تم خلاصها بعد أن أفسدها الشيطان. يوم راحة البشرية هو يوم راحة الله أيضًا.
الثلاثاء، 30 أبريل 2019
البرق الشرقي - كنيسة الله القدي - عمل الروح القدس وعمل الشيطان
عمل الروح القدس وعمل الشيطان
يقول الله القدير: كيف تفهمون التفاصيل في الروح؟ كيف يعمل الروح القدس في الإنسان؟ وكيف يعمل الشيطان في الإنسان؟ وكيف تعمل الأرواح الشريرة في الإنسان؟ وما مظاهر هذا العمل؟ عندما يحدث لك شيء ما، هل يكون هذا الشيء من الروح القدس، وهل ينبغي عليك أن تخضع له أم ترفضه؟ إن الممارسة الفعلية للناس ينجم عنها الكثير مما يكون مصدره الإرادة البشرية لكنَّ الناس يظنون أنها من الروح القدس؛ فالبعض يكون من أرواحٍ شريرة، لكن يظل الناس يعتقدون إن ذلك من صُنع الروح القدس، وأحيانًا ما يرشد الروح القدس الناس من الداخل، لكن الناس تتخوف من أن يكون هذا الإرشاد من الشيطان ولا يجرؤون على طاعته، في حين أن ذلك -في واقع الأمر- يكون استنارة الروح القدس؛ ومن ثم، فمن دون تمييز لا يكون هناك سبيل إلى الاختبار عندما تمر بتلك الخبرات بالفعل، ومن دون تمييز، لا يكون هناك سبيل إلى اقتناء الحياة. كيف يعمل الروح القدس؟ وكيف تعمل الأرواح الشريرة؟ ما الذي يصدر عن إرادة الإنسان؟ وما الذي ينتج عن إرشاد واستنارة الروح القدس؟ إذا استوعبت قواعد عمل الروح القدس داخل الإنسان، فسوف تتمكن من زيادة معرفتك والتمييز في حياتك اليومية وأثناء الخبرات الفعلية التي تمر بها، وسوف تتوصل إلى معرفة الله وتتمكن من فهم الشيطان، ولن تكون مشوشًا في طاعتك أو في سعيك، وسوف تكون شخصًا ذو فكرٍ صافٍ يطيع عمل الروح القدس.
الاثنين، 29 أبريل 2019
البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - مشكلة خطيرة جدًا: الخيانة (1)
مشكلة خطيرة جدًا: الخيانة (1)
يقول الله القدير: إن عملي على وشك الاكتمال. لقد أصبحت السنوات العديدة التي قضيناها معًا ذكريات لا تُحتمل عن الماضي. لقد واصلت تكرار كلماتي ولم أتوقف عن التقدُّم في عملي الجديد. نصيحتي بالطبع هي مُكوّن ضروري في كل عمل أعمله. ستضلون جميعًا بدون مشورتي، بل وستكابدون خسارة. عملي الآن على وشك الاكتمال والانتهاء؛ وما زلت أرغب في القيام ببعض العمل في تقديم المشورة، أي تقديم بعض كلمات النصح التي يجب عليكم الاستماع إليها. أتمنى فقط ألا تضيّعوا جهودي المضنية، بل وتتمكنون من أن تفهموا كل العناية والاهتمام الذين أبذلهما، وأن تتعاملوا مع كلماتي على أنها أساس لكيفية تصرفكم كبشر. سواء أكانت كلمات تريدون الاستماع إليها أم لا، وسواء أكانت كلمات تستمتعون بقبولها أم تقبلونها على مضض، فيجب أن تأخذوها على محمل الجد. وإلا سوف تزعجني، بل وتثير اشمئزازي، بالفعل شخصياتكم وتصرفاتكم التي تخلو من المبالاة والاهتمام. آمل كثيرًا أن تتمكنوا جميعًا من قراءة كلماتي مرارًا وتكرارًا – آلاف المرات – بل وتحفظونها عن ظهر قلب. بهذه الطريقة وحدها لا يمكن أن تُصيبني خيبة أمل فيكم. ومع ذلك، لا يعيش أحد منكم بهذه الطريقة الآن. بل على العكس، جميعكم مغمورون في حياة فاسدة من الأكل والشرب لملء بطونكم، ولا يستخدم أحد منكم كلماتي لإثراء قلوبكم وأرواحكم. هذا هو السبب في أنني خلصتُ إلى أن الوجه الحقيقي للبشر هو الذي سيخونني دائمًا ولا يمكن لأحد أن يكون مُخلصًا تمامًا لكلامي.
الأحد، 28 أبريل 2019
البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كيفية معرفة الإله الذي على الأرض
كيفية معرفة الإله الذي على الأرض
يقول الله القدير : يشعر جميعكم بالسعادة لتلقي مكافآت من الله، وأن تنالوا الرضا في عينيه. هذه هي رغبة كل واحد بعد أن يبدأ في أن يكون له إيمان بالله، فالإنسان يسعى بإخلاص للحصول على أشياء أسمى ولا أحد يريد أن يتخلّف عن الآخرين. هذه هي طبيعة حياة الإنسان. لهذا السبب تحديدًا، فإن الكثيرين بينكم يحاولون دائمًا أن يتملّقوا رضا الله في السماء، لكن في الحقيقة، فإن ولاءكم وأمانتكم لله هما أقل كثيرًا من ولائكم وأمانتكم لبعضكم بعضًا. لماذا أقول هذا؟ لأنني لا أعترف بولائكم لله على الإطلاق، بل وأنكر وجود الإله الموجود داخل قلوبكم. بمعنى أن الإله الذي تعبدونه، الإله المُبهَم الذي تعجبون به، لا وجود له على الإطلاق. السبب في قولي هذا على نحو مطلق هو أنكم بعيدون جدًا عن الإله الحقيقي. السبب في أن لديكم إخلاص وولاء هو وجود وثنٍ داخل قلوبكم، وأما من جهتي، أنا الإله الذي لا يبدو كعظيم ولا كصغير في عيونكم، فكل ما تفعلونه هو أنكم لا تعترفون بي إلا بالكلام فقط. عندما أتحدث عن المسافة العظيمة بينكم وبين الله، أشير هنا إلى أي مدى أنتم بعيدون عن الإله الحقيقي، بينما هذا الإله المُبهم يبدو قريبًا منكم وبجواركم. عندما أقول "ليس عظيمًا"، فإنها إشارة إلى كيفية ظهور الإله الذي تؤمنون به اليوم وكأنه مجرد إنسان دون قدرات عظيمة؛ إنسان ليس ساميًا جدًا. وعندما أقول "ليس صغيرًا"، فهذا يعني أنه على الرغم من أن هذا الإنسان لا يمكنه أن يستدعي الريح أو يأمر المطر، إلا أنه قادر على أن يدعو روح الله ليعمل العمل الذي يهزّ السماوات والأرض، تاركًا الإنسان مشوشًا تمامًا.
السبت، 27 أبريل 2019
البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - من المهم جدًا فهم شخصية الله
من المهم جدًا فهم شخصية الله
يقول الله القدير : توجد العديد من الأشياء التي آمل أن تتمموها. ومع ذلك، فإن أفعالكم وكل حياتكم غير قادرة على تلبية مطالبي بالكامل، لذلك ليس أمامي خيار سوى أن أدخل مباشرةً في صُلب الموضوع وأشرح لكم إرادتي. نظرًا لضعف تمييزكم وكذلك ضعف تقديركم، فأنتم تقريبًا تجهلون شخصيتي وكذلك جوهري جهلاً تامًا، ومن ثمَّ فإن الأمر ملحٌ أن أخبركم عنهما. بغض النظر عن مقدار ما فهمته في السابق أو ما إذا كنتَ على استعداد لمحاولة فهم هذه القضايا، لا يزال يتعيّن عليَّ شرحها لكم بالتفصيل. هذه القضايا ليست غريبة عليكم بجملتها، ولكن لا يبدو أنكم تفهمون المعنى المتضمن فيها أو على دراية به. كثير منكم ليس لديه سوى فهم ضعيف، بل وفهم جزئي وغير كامل لذلك. ولمساعدتكم على ممارسة الحق بشكل أفضل، أي تطبيق كلامي تطبيقًا أفضل، أعتقد أن هذه هي القضايا التي يجب أن تعرفوها أولاً. وإلا، فإن إيمانكم سيبقى مبهمًا وزائفًا ومملوءًا بزخارف الدين. إن كنتَ لا تفهم شخصية الله، فسيكون من المستحيل عليك القيام بالعمل الذي يجب عليك القيام به لأجله. وإن كنتَ لا تعرف جوهر الله، فسيكون من المستحيل عليك أن تُظهر له المهابة والتقوى، وبدلاً من ذلك لن تُبدي سوى لامبالاةً ومراوغةً، بل وتجديفًا عنيدًا. مع أن فهم شخصية الله أمر مهم بالفعل، ولا يجب التقليل من شأن معرفة جوهر الله، إلا أنه لم يسبق لأحد أن درس هذه القضايا أو تعمّق فيها. من الواضح أنكم قد رفضتم جميع المراسيم الإدارية التي أصدرتها. إذا كنتم لا تفهمون شخصية الله، فسوف تسيئون بسهولة إلى شخصيته.
الجمعة، 26 أبريل 2019
البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - إلى مَنْ تكون مخلصًا؟
إلى مَنْ تكون مخلصًا؟
يقول الله القدير: إن كل يوم تعيشونه الآن يكون ذا شأن عظيم وفي غاية الأهمية لوجهتكم ومصيركم، ومن ثمَّ يجب عليكم أن تعتزوا بكل ما تمتلكون وبكل دقيقة تمر بكم، وعليكم أن تحصلوا على أقصى استفادة من وقتكم ليعود عليكم بأكبر المكاسب، وبذلك لن تعيشوا هذه الحياة عبثًا. ربما تنتابكم الحيرة بشأن السبب الذي من أجله أتحدث إليكم بهذه الكلمات. بصراحة، أنا غير راضٍ عن أعمال أي منكم، فإن الآمال التي لديَّ تجاهكم تفوق ما أنتم عليه الآن فقط. ومن ثمَّ، يمكنني التعبير بهذه الطريقة: أنتم جميعًا على حافة خطر عظيم، وصرخاتكم السابقة من أجل الخلاص وطموحاتكم السابقة في طلب الحقيقة والبحث عن النور تكاد تصل إلى نهايتها. هذه هي الطريقة التي تعوضونني بها في النهاية، وهو الأمر الذي لم أنتظره قط. أنا لا أريد أن أتحدث بخلاف الحقيقة، لأنكم خيبتم آمالي كثيرًا، ولعلكم لا ترغبون في ترك الأمر عند هذا الحد ولا ترغبون في مواجهة الواقع، ولكن يجب عليَّ أن أطرح عليكم هذا السؤال بجدية: طوال كل هذه السنوات، ما الذي ملأ قلوبكم؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)