يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الاثنين، 29 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - مشكلة خطيرة جدًا: الخيانة (1)

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كلمات الله بطاقة العنوان

مشكلة خطيرة جدًا: الخيانة (1)

يقول الله القدير: إن عملي على وشك الاكتمال. لقد أصبحت السنوات العديدة التي قضيناها معًا ذكريات لا تُحتمل عن الماضي. لقد واصلت تكرار كلماتي ولم أتوقف عن التقدُّم في عملي الجديد. نصيحتي بالطبع هي مُكوّن ضروري في كل عمل أعمله. ستضلون جميعًا بدون مشورتي، بل وستكابدون خسارة. عملي الآن على وشك الاكتمال والانتهاء؛ وما زلت أرغب في القيام ببعض العمل في تقديم المشورة، أي تقديم بعض كلمات النصح التي يجب عليكم الاستماع إليها. أتمنى فقط ألا تضيّعوا جهودي المضنية، بل وتتمكنون من أن تفهموا كل العناية والاهتمام الذين أبذلهما، وأن تتعاملوا مع كلماتي على أنها أساس لكيفية تصرفكم كبشر. سواء أكانت كلمات تريدون الاستماع إليها أم لا، وسواء أكانت كلمات تستمتعون بقبولها أم تقبلونها على مضض، فيجب أن تأخذوها على محمل الجد. وإلا سوف تزعجني، بل وتثير اشمئزازي، بالفعل شخصياتكم وتصرفاتكم التي تخلو من المبالاة والاهتمام. آمل كثيرًا أن تتمكنوا جميعًا من قراءة كلماتي مرارًا وتكرارًا – آلاف المرات – بل وتحفظونها عن ظهر قلب. بهذه الطريقة وحدها لا يمكن أن تُصيبني خيبة أمل فيكم. ومع ذلك، لا يعيش أحد منكم بهذه الطريقة الآن. بل على العكس، جميعكم مغمورون في حياة فاسدة من الأكل والشرب لملء بطونكم، ولا يستخدم أحد منكم كلماتي لإثراء قلوبكم وأرواحكم. هذا هو السبب في أنني خلصتُ إلى أن الوجه الحقيقي للبشر هو الذي سيخونني دائمًا ولا يمكن لأحد أن يكون مُخلصًا تمامًا لكلامي.

الأحد، 28 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كيفية معرفة الإله الذي على الأرض

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كلمات الله بطاقة العنوان

كيفية معرفة الإله الذي على الأرض

يقول الله القدير : يشعر جميعكم بالسعادة لتلقي مكافآت من الله، وأن تنالوا الرضا في عينيه. هذه هي رغبة كل واحد بعد أن يبدأ في أن يكون له إيمان بالله، فالإنسان يسعى بإخلاص للحصول على أشياء أسمى ولا أحد يريد أن يتخلّف عن الآخرين. هذه هي طبيعة حياة الإنسان. لهذا السبب تحديدًا، فإن الكثيرين بينكم يحاولون دائمًا أن يتملّقوا رضا الله في السماء، لكن في الحقيقة، فإن ولاءكم وأمانتكم لله هما أقل كثيرًا من ولائكم وأمانتكم لبعضكم بعضًا. لماذا أقول هذا؟ لأنني لا أعترف بولائكم لله على الإطلاق، بل وأنكر وجود الإله الموجود داخل قلوبكم. بمعنى أن الإله الذي تعبدونه، الإله المُبهَم الذي تعجبون به، لا وجود له على الإطلاق. السبب في قولي هذا على نحو مطلق هو أنكم بعيدون جدًا عن الإله الحقيقي. السبب في أن لديكم إخلاص وولاء هو وجود وثنٍ داخل قلوبكم، وأما من جهتي، أنا الإله الذي لا يبدو كعظيم ولا كصغير في عيونكم، فكل ما تفعلونه هو أنكم لا تعترفون بي إلا بالكلام فقط. عندما أتحدث عن المسافة العظيمة بينكم وبين الله، أشير هنا إلى أي مدى أنتم بعيدون عن الإله الحقيقي، بينما هذا الإله المُبهم يبدو قريبًا منكم وبجواركم. عندما أقول "ليس عظيمًا"، فإنها إشارة إلى كيفية ظهور الإله الذي تؤمنون به اليوم وكأنه مجرد إنسان دون قدرات عظيمة؛ إنسان ليس ساميًا جدًا. وعندما أقول "ليس صغيرًا"، فهذا يعني أنه على الرغم من أن هذا الإنسان لا يمكنه أن يستدعي الريح أو يأمر المطر، إلا أنه قادر على أن يدعو روح الله ليعمل العمل الذي يهزّ السماوات والأرض، تاركًا الإنسان مشوشًا تمامًا.

السبت، 27 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - من المهم جدًا فهم شخصية الله

كنيسة الله القدير - أفلام الإنجيل - كلمات الله بطاقة العنوان

من المهم جدًا فهم شخصية الله

يقول الله القدير : توجد العديد من الأشياء التي آمل أن تتمموها. ومع ذلك، فإن أفعالكم وكل حياتكم غير قادرة على تلبية مطالبي بالكامل، لذلك ليس أمامي خيار سوى أن أدخل مباشرةً في صُلب الموضوع وأشرح لكم إرادتي. نظرًا لضعف تمييزكم وكذلك ضعف تقديركم، فأنتم تقريبًا تجهلون شخصيتي وكذلك جوهري جهلاً تامًا، ومن ثمَّ فإن الأمر ملحٌ أن أخبركم عنهما. بغض النظر عن مقدار ما فهمته في السابق أو ما إذا كنتَ على استعداد لمحاولة فهم هذه القضايا، لا يزال يتعيّن عليَّ شرحها لكم بالتفصيل. هذه القضايا ليست غريبة عليكم بجملتها، ولكن لا يبدو أنكم تفهمون المعنى المتضمن فيها أو على دراية به. كثير منكم ليس لديه سوى فهم ضعيف، بل وفهم جزئي وغير كامل لذلك. ولمساعدتكم على ممارسة الحق بشكل أفضل، أي تطبيق كلامي تطبيقًا أفضل، أعتقد أن هذه هي القضايا التي يجب أن تعرفوها أولاً. وإلا، فإن إيمانكم سيبقى مبهمًا وزائفًا ومملوءًا بزخارف الدين. إن كنتَ لا تفهم شخصية الله، فسيكون من المستحيل عليك القيام بالعمل الذي يجب عليك القيام به لأجله. وإن كنتَ لا تعرف جوهر الله، فسيكون من المستحيل عليك أن تُظهر له المهابة والتقوى، وبدلاً من ذلك لن تُبدي سوى لامبالاةً ومراوغةً، بل وتجديفًا عنيدًا. مع أن فهم شخصية الله أمر مهم بالفعل، ولا يجب التقليل من شأن معرفة جوهر الله، إلا أنه لم يسبق لأحد أن درس هذه القضايا أو تعمّق فيها. من الواضح أنكم قد رفضتم جميع المراسيم الإدارية التي أصدرتها. إذا كنتم لا تفهمون شخصية الله، فسوف تسيئون بسهولة إلى شخصيته.

الجمعة، 26 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - إلى مَنْ تكون مخلصًا؟

كنيسة الله القدير - أفلام الإنجيل - كلمات الله بطاقة العنوان


إلى مَنْ تكون مخلصًا؟

يقول الله القدير: إن كل يوم تعيشونه الآن يكون ذا شأن عظيم وفي غاية الأهمية لوجهتكم ومصيركم، ومن ثمَّ يجب عليكم أن تعتزوا بكل ما تمتلكون وبكل دقيقة تمر بكم، وعليكم أن تحصلوا على أقصى استفادة من وقتكم ليعود عليكم بأكبر المكاسب، وبذلك لن تعيشوا هذه الحياة عبثًا. ربما تنتابكم الحيرة بشأن السبب الذي من أجله أتحدث إليكم بهذه الكلمات. بصراحة، أنا غير راضٍ عن أعمال أي منكم، فإن الآمال التي لديَّ تجاهكم تفوق ما أنتم عليه الآن فقط. ومن ثمَّ، يمكنني التعبير بهذه الطريقة: أنتم جميعًا على حافة خطر عظيم، وصرخاتكم السابقة من أجل الخلاص وطموحاتكم السابقة في طلب الحقيقة والبحث عن النور تكاد تصل إلى نهايتها. هذه هي الطريقة التي تعوضونني بها في النهاية، وهو الأمر الذي لم أنتظره قط. أنا لا أريد أن أتحدث بخلاف الحقيقة، لأنكم خيبتم آمالي كثيرًا، ولعلكم لا ترغبون في ترك الأمر عند هذا الحد ولا ترغبون في مواجهة الواقع، ولكن يجب عليَّ أن أطرح عليكم هذا السؤال بجدية: طوال كل هذه السنوات، ما الذي ملأ قلوبكم؟

الأربعاء، 24 أبريل 2019

كنيسة الله القدير - البرق الشرقي - يجب أن تبحث عن طريق التوافق مع المسيح

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - كلمات الله بطاقة العنوان

يجب أن تبحث عن طريق التوافق مع المسيح

يقول الله القدير : لقد صنعتُ أعمالاً كثيرة بين البشر ونطقتُ بكلماتٍ كثيرة في ذلك الوقت. كانت تلك الكلمات لأجل خلاص الإنسان، وكان الغرض من قولها أن يصبح الإنسان متوافقًا معي. بيد أنني لم أربح إلا نفرًا قليلاً من الناس متوافقًا معي، لذلك أقول إن الإنسان لا يُثمِّن كلماتي، لأنه غير متوافق معي. بهذه الطريقة، فإن الغرض من العمل الذي أعمله ليس مجرد أن يعبدني الإنسان، لكنَّ الأهم من ذلك أن يصبح الإنسان متوافقًا معي. إن البشر الذين فسدوا يعيشون بجملتهم في فخ الشيطان، جميعهم يعيشون للجسد ولرغبات ذواتهم، ولا يوجد بينهم مَنْ يتوافق معي. هناك مَنْ يقولون إنهم يتوافقون معي، لكنهم جميعًا يعبدون أوثانًا غير واضحة؛ ورغم أنهم يعترفون بأن اسمي قدوس، فإنهم يسلكون طريقًا معاكسًا لي، وكلمتهم مشحونة كبرياء وإعجاب بالنفس، ذلك لأنهم جميعًا –من الأساس– ضدي وغير متوافقين معي. يسعون في كل يوم إلى اقتفاء أثري في الكتاب المقدس ويبحثون عشوائيًا عن فقراتٍ "مناسبة" يقرأونها دون نهاية ويتلونها كنصوصٍ مقدسة، لكنهم لا يعرفون كيف يكونون في توافق معي أو ما يعنيه أن يكونوا في عداوة معي، بل يكتفون بقراءة الكتب المقدسة دون تدبر. إنهم يضعون في حدود الكتاب المقدس إلهًا غامضًا لم يروه من قبل ولا يستطيعون أن يروه، ويخرجونه ليتطلعوا إليه في وقت فراغهم. إنهم يعتقدون أن وجودي ينحصر فقط في نطاق الكتاب المقدس. في نظرهم، أنا والكتاب المقدس نفس الشيء، ومن دون الكتاب المقدس لا وجود لي، كما أنه من دوني لا وجود للكتاب المقدس.

الثلاثاء، 23 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - ترنيمة الاشتياق

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | أغاني الحمد


الاشتياق
I
العالمُ مظلمٌ، والشيطانُ يَسود.
يطولُ الليلُ الطويلُ أكثرَ.
طريقُ الإيمانِ باللهِ الحقيقيِّ
والسعيِ وراءَ الحياةِ صعبٌ.
يلاحقنا الحزبُ الشيوعيُّ الصينيُّ، يقمعُ شعبَ اللهِ.
يأتي ليقبضَ علينا ويضطهدَنا.
المحبوبونَ لا يمكنُهُمْ أنْ يفهموا.
يفتري جيرانُنا علينا ويسخرونَ منا،
ويرفضُنا العالمُ.
أنا أحتملُ الألمَ، وأدعو للربَ.
يسوع، أرجوكُ هبني القوةً!

الاثنين، 22 أبريل 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - ترنيمة من كلام الله انكشفتْ قوةُ اللهِ وسلطانُهُ في الجسدِ

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تراتيل كلمات الله


انكشفتْ قوةُ اللهِ وسلطانُهُ في الجسدِ
I
جاءَ اللهُ إلى الأرضِ ليُحقّق عبارة:
"الكلمةُ يصيرُ جسدًا".
وبذلكَ ينطقُ الكلماتِ منْ خلالِ جسدِهِ.
يختلفُ الأمرُ عنْ زمنِ موسى في العهدِ القديمِ،
كانَ اللهُ يقولُ الكلماتِ مباشرةً منَ السماءِ.
بعدَ ذلكَ ستتحققُ كلُّ كلماتِهِ
أثناءَ عصرِ المُلْكِ الألفيِّ.
ستصيرُ الكلماتُ حقائقَ يراها الإنسانُ كلَّها،
سيراها بلا تفاوتٍ.
المعنى الأسمى لتجسدِ اللهِ
هوَ أنْ يتحققَ عملُ الروحِ
منْ خلالِ الجسدِ والكلماتِ.
هذا هوَ المعنى الحقيقيُّ لـ"الكلمةُ يصيرُ جسدًا"
و"ظهورِ الكلمةِ في الجسدِ".