يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الأربعاء، 10 أبريل 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | ترنيمة من كلام الله كلام الله هو الطّريق الذي على الإنسانِ التّمسّك بِه

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | تراتيل كلمات الله



كلام الله هو الطّريق الذي على الإنسانِ التّمسّك بِه
I
في كلّ عصر، يمنحُ الله الإنسان الكلام
عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائق للإنسان.
تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،
وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،
على الإنسان السّير فيه.
II
تلك الحقائق من الله هي الطّريق
الذي يساعد الإنسان على أن يتّقي الله ويحِيد عن الشرّ،
والطريق الذي عليه تطبيقه
خلال رحلة الحياة.
لهذه الأسباب، يمنح الله ذلك الكلام للإنسان،
يمنح الله ذلك الكلام للإنسان.
في كُلّ عَصر، يمنح الله الإنسان الكلام
عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائقِ للإنسان.
تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،
وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،
على الإنسان السّير فيه.
III
على الإنسان الالتزام بذلك الكلام من الله.
فالتزامه به يمنحه الحياة.
إن لم يلتزم به، ولم يمارسه،
ويحيا بِحسب كلام الله في الحياة،
فذلك الإنسان لا يمارس الحقّ.
في كلّ عصر، يمنح الله الإنسان الكلام
عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائق للإنسان.
تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،
وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،
على الإنسان السّير فيه.
IV
إن لم يقم بممارسة الحقّ،
فهو لا يحيد عن الشرّ ولا يتّقي الله.
فَلن يحصل على رضى الله أو ثنائه.
هذا النّوع من الأشخاص لا آخرة له.
في كلّ عصر، يمنح الله الإنسان الكلام
عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائق للإنسان.
تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،
وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،
على الإنسان السّير فيه.
على الإنسان السّير فيه.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق