يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الاثنين، 18 مارس 2019

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - ترنيمة من كلام الله أحماء الله فقط جديرون بخدمته

البرق الشرقي - كنيسة الله القدير - حياة الكنيسة




أحماء الله فقط جديرون بخدمته
I
ينبغي على أولئك الذين يخدمون الله أن يكونوا أحماءه،
ويحبهم الله ويكونوا مخلصين له.
سواء كنتَ تتصرف أمام الآخرين أو من ورائهم،
يمكنك الحصول على سرور الله
وستقف صامدًا أمام الله.
لا يهم كيف يعاملك الآخرون،
ستمشي في طريقك،
وتُلقي بهمومك على كاهل الله.
هذا معنى أن تكون حميم الله.
هذا معنى أن تكون حميم الله.
أحمَّاء الله هم المقربون منه.
يشاركونه همومه واحتياجاته.
على الرغم من أنهم متألمون وضعفاء، إلا أنهم يستطيعون احتمال الألم،
ويتخلون عما يحبونه ليرضوا الله، ليرضوا الله.

II
أحماء الله قادرون على خدمته.
لأن الله قد أعطاهم تكليفه وعبأَهُ.
هم قادرون أن يكونوا بحسب قلب الله،
ولا يفكرون إن كانوا سيربحون أو يخسرون.
حتى بلا توقعات،
سيؤمنون بقلبٍ مُحبٍّ لله.
وهكذا هذا النوع من الأشخاص يُسمى حميم الله.
هذا معنى أن تكون حميم الله.
هذا معنى أن تكون حميم الله.
أحماء الله هم المقربون منه.
يشاركونه همومه واحتياجاته.
على الرغم من أنهم متألمون وضعفاء، إلا أنهم يستطيعون احتمال الألم،
ويتخلون عما يحبونه ليرضوا الله، ليرضوا الله.
III
يعطي الله المزيد من الأعباء لأناس مثل هؤلاء.
من خلالهم يعبر الله عمّا سيفعله.
وهكذا يحب الله أناسًا مثل هؤلاء.
خدام بحسب قلبه.
أحماء الله هم المقربون منه.
يشاركونه همومه واحتياجاته.
على الرغم من أنهم متألمون وضعفاء، إلا أنهم يستطيعون احتمال الألم،
ويتخلون عما يحبونه ليرضوا الله، ليرضوا الله.
الله، الله.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق