يستخدم الله كلماته ليدين الإنسان ويطهّره خلال عمله في الأيام الأخيرة. لا يستطيع أن يتبع خطواته سوى أولئك الذين يصغون بعناية إلى كلماته وصوته.

الاثنين، 5 نوفمبر 2018

ترنيمة من كلام الله - وجود البشر أجمعين معتمد على الله


الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
ترنيمة من كلام الله - وجود البشر أجمعين معتمد على الله
I
عملُ اللهِ الأخيرِ ليس عقابُ الإنسان فقط،
بل تحديدُ غايتِه
وتحقيقُ اعترافِ جميعِ البشر بكلِّ ما فعلهُ الله.
اللهُ يريدُ من كل شخصٍ أن يرى أنَّ كلَّ ما فعلهُ اللهُ صحيح
وأنَّ كلَّ ما فعلهُ هو تعبيرٌ عن شخصيته.
من المؤكد أنه ليس من فعلِ الإنسان وأن الطبيعة ليست من خلَقَ البشر.
بل اللهُ هو من يُطعمُ كل كائنٍ حي بين المخلوقات.

الله خلاصُ الإنسانِ الوحيد وأمله
ومن يَعتمدُ عليه وجودُ البشرية.
العملُ الذي قامَ به الله لا يمكنُ استبدالُهُ من قبلِ أي شخص.
وما يرجوهُ اللهُ أن يَرُدَّ الإنسانُ لهُ الجميل بالأفعالِ الخيرة.

II
بدون الله، ستهلِكُ البشريةُ وتَحِلُّ بها الكوارث،
لن يرى أحدٌ جمالَ الشمسِ والقمر
ولا العالمَ الأخضرَ ثانية.
ستعيشُ البشريةُ في ليلٍ شديدِ البرودة
ووادٍ تُخيّمُ عليه ظلالُ الموت.
بدون الله لن يتقدمَّ الإنسان،
بدون الله لا يمكنهُ إلا أن يعاني
وتُعذِبُهُ كلُّ أنواعِ الأرواح،
بالرغم من أنّ لا أحدٌ يلتفتُ إليه.
الله خلاصُ الإنسانِ الوحيد وأمله
ومن يَعتمدُ عليه وجودُ البشرية.
العملُ الذي قامَ به الله لا يمكنُ استبدالُهُ من قبلِ أي شخص.
وما يرجوهُ اللهُ أن يَرُدَّ الإنسانُ لهُ الجميل بالأفعالِ الخيرة.

III
آه...آه...آه...
الله خلاصُ الإنسانِ الوحيد وأمله
ومن يَعتمدُ عليه وجودُ البشرية.
العملُ الذي قامَ به الله لا يمكنُ استبدالُهُ من قبلِ أي شخص.
وما يرجوهُ اللهُ أن يَرُدَّ لهُ الإنسانُ الجميل بالأفعالِ الخيرة.
الله خلاصُ الإنسانِ الوحيد وأمله
ومن يَعتمدُ عليه وجودُ البشرية.
العملُ الذي قامَ به الله لا يمكنُ استبدالُهُ من قبلِ أي شخص.
وما يرجوهُ اللهُ أن يَرُدَّ الإنسانُ لهُ الجميل بالأفعالِ الخيرة.
بالأفعالِ الخيرة، بالأفعالِ الخيرة، بالأفعالِ الخيرة، بالأفعالِ الخيرة.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق