الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير
ترنيمة 2018 - "نشيد الملكوت (2) الله قد جاء والله يملُك"
في هذه اللحظة الجميلة، وفي هذا الوقت المثير،
تُسبِّح السماوات وكل ما تحتها.
من ذا الذي لا يسعد بهذا الأمر؟ من ذا الذي لا يفرح لهذا؟
مَن ذا الذي لن يبكي في هذه المناسبة؟
مَن ذا الذي لن يبكي في هذه المناسبة؟
السماء ليست هي نفس السماء، بل أصبحت الآن سماء الملكوت.
الأرض ليست هي نفس الأرض القديمة،
ولكنها أصبحت الآن أرضًا مقدَّسة.
بعد أن انتهت الأمطار الغزيرة، يحدث تحوّل تام في العالم القديم القذر.
بعد أن انتهت الأمطار الغزيرة، يحدث تحوّل تام في العالم القديم القذر.
تتغير الجبال ... وتتغير المياه ....
يتغير الناس أيضا ... كل الأمور تتغير ...
أيتها الجبال الهادئة! ارقصي لله!
أيتها المياه الراكدة! تدفقي بحرية!
أيها الرجال الغافون! انهضوا واذهبوا في مساعيكم!
انهضوا واذهبوا في مساعيكم!
نعم ...
لقد جاء الله ... وله المُلك ...
لقد جاء الله ... وله المُلك ...
سيرى الجميع وجه الله بأعينهم،وسيسمع الجميع صوت الله بآذانهم،
وسيختبرون بأنفسهم الحياة في الملكوت ...
كم هي جميلة ... كم هي رائعة ...
كم هي جميلة ... كم هي رائعة ...
لا تُنسى ... لا تُنسى ...
نعم ...
عندما يشتعل غضب الله، فإن التنين الأحمر العظيم يُصارع؛
وفي دينونة الله المهيبة، تُظهِر الشياطين أشكالها الحقيقية.
وعندما ينطق الله بكلماته الصارمة، وعندما ينطق الله بكلماته الصارمة،
يشعر الجميع بالخزي، ولا يجرؤون على إظهار وجوههم.
ويستعيدون الماضي، وكيف سخروا من الله،
و كيف كانوا دائمًا يتباهون بأنفسهمً، وكيف كانوا يتحدّون الله.
واليوم، مَن ذا الذي لن يبكي؟
مَن ذا الذي لن يشعر بأي ندم؟ مَن ذا الذي لن يشعر بأي ندم؟
الكون كله مليء بالدموع ...
مليء بأصوات الابتهاج ... مليء بالضحك ...
فرحة لا تُضاهى ... فرحة لا تُضاهى ...
دقّات الأمطار الخفيفة ... الثلوج الكثيفة التي ترفرف لأسفل ...
الناس يمزجون بين الحزن والفرح ...
البعض يضحكون ... والبعض يبكون ... والبعض يهتفون ...
كما لو كان الناس قد نسوا.. سواء كان هذا ربيعًا ملبّدًا بالغيوم والأمطار،
نعم ...
أو صيفًا متفتح الزهور، أو خريفًا وافر الحصاد،
أو شتاءً باردًا كالجليد والصقيع، لا أحد يعرف ...
في السماء تسير الغيوم، وتغلي البحار على الأرض.
ويلوح الأبناء بأيديهم ... ويحرك الناس أقدامهم في الرقص ...
الملائكة تعمل ... الملائكة ترعى ...
يصطخب شعب الأرض، تتضاعف كل الأشياء على الأرض.
يصطخب شعب الأرض، تتضاعف كل الأشياء على الأرض.
نعم …
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق